تَتَأَلَّفُ الرِّسالَةُ الشَّخْصِيَّةُ مِنْ سَبْعَةِ عَناصِرَ وَهِيَ:
1- التّاريخُ. مَثَلا: 5/1/2007 ، وَيُكْتَبُ في الطَّرَفِ الأيْسَرِ مِنْ أَعْلى الرِّسالَةِ.
2- اِسْمُ الْمُرْسِلِ وَعُنْوانُهُ. مَثَلاً: أسامة علي - شارع 18 - جت المثلث
3- الدّيباجة أَوِ الْمُقَدِّمَة. تَذْكُرُ فيها لِمَنْ تُوَجِّهُ هذهِ الرِّسالَةَ، كَقَوْلِكَ: أَخي الْوَدود ، وَالِدي
الْغالي...
4- التَّحِيَّةُ. وَهِيَ أَنْ تُبَلغَ الْمُرْسَلَ إِلَيْهِ السَّلامَ كَقَوْلِكَ : أُهْديكَ سَلامًا أَرَقَّ مِـنَ النَّسيمِ ،
أُهْديكَ تَحِيَّةً صادِقَةً وَسَلامًا عاطِرًا...
5- الْغَرَضُ. وَهُوَ صُلْبُ الْمَوْضوعِ أَوْ مَضْمونُ الرِّسالَةِ، تَذْكُرُ فيهِ ما تَوَدُّ قولَهُ لَهُ. وَما يُمَيِّزُ
مَوْضوع هذِه الرِّسالة أَنَّهُ يَكونُ مَـليءٌ بِالْعَواطِفِ الشَّخْصِيَّةِ بِحَسَبِ قُوَّةِ الْعَلاقَةِ.
6- الْخاتِمَة. كَأَنْ تَقولُ لأخيك: وَتَقَبَّلوا مِنّي أَسْمى آياتِ الْحُبِّ وَالْوَفاءِ. وبها تَخْتِمُ رِسالَتَكَ.
7- التَّوْقيعُ.
هَيْكَلُ الرِّسالَةِ غَيْر الرَّسْمِيَّة (الشَّخْصِيَّة):
التاريخ: ........................
اسم المرسل وعنوانه .......................................
المقدّمة (جملة التوجه / الخطاب) ........................................
التحية (جملة التحية) ........................................
الغرض (متن الرسالة) .................................................. ...........................
.................................................. .................................................. .....
.................................................. .................................................. .....
.................................................. .................................................. .....
الخاتمة .................................................. ............................................
.................................................. .................................................. .....
التوقيع
...............................
هذا ما وجدته بالتوفيق السموحة يتم تعديلل العنوان