عنوان الموضوع : بوربوينت جاهز
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ممكن بوربوينت لدرس انشطة بلاغية تعزيزية : البديع ص92




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مشكورة أختي




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

مشكورة لكن اللينك اللى موجود مش عن الدرس اللى اباه انا ابى ص92 البديع مش الاستعارة و الكناية




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المقدمة :

قررت أن أكتب هذا التقرير الرائع لشدة أعجاب بالمحسنات البديعية ، لأنها تركب كلمات اللغة العربية وتكسبها الجمال وإبهار قرائها بجمال أسلوبها وأيضا هي الوسيلة الذي يستعين بها الأديب للإظهار مشاعره وعواطفه ،ولتأثير في النفس ،وتكون رائعة أذا كانت قليلة ومؤدية المعنى الذي يقصده الأديب ،أما أذا جاءت كثيرة ومكلفة فأنها تفقد جمالها وتأثيرها هو أصبحت دليل ضعف الأسلوب وأيضا عجز الأديب ونذكر أن المحسنات البديعية أيضا هي الزينة اللفظية و الزخرفة البديعي -واللون البديعي – و التحسين اللفظي


لبديع في اللغة

هو الشيء المنشأ على غير مثال سابق ، ولذلك قال الله عز وجل عن ذاته (بديع السموات والأرض )..لأنه خالق السموات والأرض على غير مثال سابق
وقد أخذ علم البديع هذا الاسم لأن الأدباء يتنافسون في ابتداع الصور البديعية والمحسنات اللفظية والزخارف ويظل هذا العمل مقبولاً ومشرقاً ما دام في خدمة المعنى صادراً عن الأديب بغير تكلف أو تصنع أو إجهاد أما إذا طغى اللفظ على المعنى وأصبح تزيين اللفظ هو الهدف كما حدث في العصور المتأخرة فهو عيب من عيوب الأديبوسيئه من سيئات التعبير

والمحسنات نوعان

*المحسنات

اللفظية وأشهرها : الجناس ، والسجع ، والاقتباس ، التضمين
اللغوية وأشهرها : التورية ، الطباق و المقابلة
المحسنات اللفظية مثال عليها ((الجناس))

قال أحمد شوقي:

وسلا مصر هل سلا القلب عنها .... أو أسا جرحها الزمان المؤسي
قال دريد بن ألصمه
صبا ما صبا حتى علا الشيب رأسه .... فلما علاه قال للباطل : ابعد

قالت الخنساء:

إن البكاء هو الشفاء .... من الجوى بين الجوانح
السجع ((أمثله))
وقف الأحنف بن القيس على قبر الحارث بن معاوية المازني ، فقال : رحمك الله أبا المرق ، كنت لا تحقر ضعيفاً ولا تحسد شريفاً

قال أبو تمام :

تجلى به رشدي وأثرت به يدي .... وفاض به وأورى به زندي

قالت الخنساء :

حامي الحقيقة محمود الحليقة .... مهدي الطريقة نافع وضرار

الاقتباس والتضمن ((أمثله))

قال عبد ألؤمن الأصفهاني ( لا تغر نك من الظلمة كثرة الجيوش والأنصار إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)


أ _ ( الجناس )

الشرح :

في المثال الأول من مجموعة (أ ) نجد الكلمتين متشابهتين في كل شي في نوع الحروف وحركاتها وترتيبها وعددها وهما سلا وسلا ولكنهما مختلفا في المعنى فالأولى تعني أسأل والثانية تعني هجر ،أما في المثال الثاني فهي بين كلمتين صبا وصبا ،وفي المثال الثالث بين كلمتين الجوى و الجائح حيث اختلفت في عدد الحروف .

ب _( السجع )

الشرح :

في المجموعة (ب) نوع آخر من المحسنات اللفظية هو السجع ، والسجع في اللغة هو استواء الشيء واستقامته ومشابهه بعضه بعضاً ولذلك سموا الكلام الذي تتشابه أواخر الكلمات الأخيرة في الجمل المتوالية فيه سجعاً
انظر إلى المثال الأول في المجموعة تلاحظ التشابه بين كلمتي ضعيفاً وشريفاً
وفي البيتين الثاني والثالث يكون السجع شعراً

ج ) الاقتباس والتضمين

لتوضيح هذا الأسلوب نقول أن التكلم أو الكاتب يميل أحياناً إلى دعم فكرته أو تحسين أسلوبه وأقوى ما يكون دعم الفكرة إذا استند الأديب في قوله على آيات من القرآن الكريم أو فقرات من الحديث الشريف
فإذا قال الأديب في معرض كلامه : قال عز وجل . أو قال عليه أفضل الصلاة والسلام ثم جاء في سياق كلامه بشيء من القرآن الكريم والحديث الشريف
ويقال في التضمين ما قيل في الاقتباس بيد إنه يكون في كلامه فقرات من نصوص أدبيه شعراً أو نثراً
القاعدة
وكما ذكرت في البداية أن من أشهر المحسنات اللفظية : الجناس والسجع والاقتباس والتضمين
الجناس : هو تشابه لفظين في النطق مع اختلافهما في المعنى
وهو نوعان : أ) الجناس التام : وهو ما اتفق فيه اللفظان في نوع الحروف وشكلها وعددها وترتيبها
ب) الجناس الناقص : وهو ما اختلف فيه اللفظان المتشابهان في أحد الشروط السابقة
السجع : هو تشابه الحرف الأخير في الفواصل المتشابهة في الجمل المتوالية
الاقتباس : هو أن يستعين الأديب في سياق كلامه بشيء من القرآن الكريم أو الحديث الشريف دون الإشارة الصريحة إلى موضع أي منهما
التضمين : هو أن يستعين الأديب في سياق كلامه بفقرات من النصوص الأدبية المأثورة دون الإشارة الصريحة إلى موضعها
المحسنات المعنوية
أ) التورية
سئل أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو مهاجر معه من مكة إلى المدينة من هذا ؟ فقال : رجل يهديني السبيل
ب)المقابلة
مثال عليها
قال تعالى فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً ...) صدق الله العظيم
ج) الطباق
مثال عليها
(يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله ....) صدق الله العظيم

أ) التورية

الشرح

قد تفرض على المرء أحياناً التخلص من مأزق ما وقد يعن له أن يتوصل إلى غرض ما من خلال كلامه ولأجل ذلك يعمد لقول كلمة يتوهم السامع لها معنى والمتكلم بها معنى أخر والكلمة تفيد المعنيين معاً فعندما سئل أبو بكر الصديق عن النبي (ص) من هذا ؟ وقع في مأزق لأنه إن كشف عن شخص النبي (ص) أستدل عليه أعدائه من قريش الذين يلاحقونه ويتحرون عنه و‏إن قال أبو بكر شيئاً آخر كان غير صادق وكيف وهو الصادق الصديق الذي لم يؤثر عنه الصدق ؟ ولذلك قال أبو بكر رجل يهديني السبيل ، فطن السائل أنه دليل من أدلاء الطرق في الصحراء وقصد أبو بكر أنه رسول الله الذي يهديه سواء السبيل وكلا المعنيين في العبارة .

ب) الطباق

في المثال الأول يكون الطباق بواسطة الجمع بين فعلين أحدهما مثبت والآخر منفي . أو يكون بواسطة أمر ونهي في تركيب واحد كقوله تعالى فلا (تخشوا الناس و أخشون ) ويسمى هذا الطباق السلب

ج ) المقابلة
هي استمرار للطباق إلا أنها تكون في عدة تراكيب لغويه تتوافق فيها عدة معان ، ثم تأتي معان أخرى تقابلها في المعنى لاحظ الآية في المثال الأول حيث يقول الله تعالى (فليضحكوا قليلاً ......) ثم يقابل هذين المعنيين بقوله (وليبكوا كثيرا ....)
( القاعدة )
أ( أشهر المحسنات المعنوية كما ذكرنا سابقا :التورية ،الطباق ،المقابلة .
* التورية هي استعمال لفظ له معنيان أحدهما قريب يتوهمه السامع ،وثانيهما بعيد يختفي وراء هذا المعنى ،وهو المقصود من الكلام.
*الطباق وهو الجمع بين الشئ وضده في التركيب الواحد ،وهو نوعان
طباق الإيجاب :وهو الطباق المباشر دون أدوات أو وسائط لغوية .
طباق السلب :ويكون بين الفعل المثبت والمنفي أو بين الأمر والنهي في تركيب لغوي واحد.
-المقابلة: كأن تؤتي بمعنيين أو أكثر ثم تؤتى بما يقابل ذلك على الترتيب في سياق لغوي واحد

ثالثاً:-علم المعـانـــي

علم المعاني :هو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي التي يطابق بها مقتضى الحال .
الكلام نوعان:-خبر وإنشاء .
الخبر : هو قول يحتمل الصدق والكذب لذاته ،فإن طباق الواقع فهو صادق وإن خالف الواقع فهو كاذب .مثل (قام محمد ، ذهب علي )
ا لإنشاء : هو الذي لا يحتمل صدقاً أو كذباً ،وهو يشتمل الأمر والنهي والاستفهام والنداء والتمني .
أغراض الخبر
الأصل في الخبر أن يلقي لأحد الغرضين
إفادة المخاطب الحكم الذي تضمنته الجملة أو العبارة ويسمى ذلك الحكم فائدة الخبر.
إفادة المخاطب أن المتكلم عالم بالحكم ويسمى ذلك لازم الفائدة .
إضراب الخبر
فالمخاطب بالنسبة لحكم الخبر أي مضمونه له ثلاث حالات وهي :
أن يكون المخاطب خالي الذهن، وفي هذه الحال يلقى إليه الخبر خالياً من أدوات التوكيد ويسمى الضرب من الخبر ابتدائيا .
أن يكون المخاطب متردداً في الحكم شاكاً فيه ويبغي الوصول إلى اليقين في معرفته وفي هذا الحال يحسن توكيده له ليتمكن من نفسه ويحل فيها اليقن محل الشك ،ويسمى هذا الضرب من الخبر طلبياً.
أن يكون المخاطب منكراً لحكم الخبر وفي هذا الحال يجب أن يؤكد له الخبر بمؤكد أو أكثر على حسب درجة إنكاره من جهة القوة والضعف .ويسمى هذا الضرب من الخبر إنكارياَ .


الخاتمة :

ودائما أقول في نهاية جولتنا حول المحسنات البديعية في اللغة العربية أن ختمنا مسك بأهم التوصيات والمقترحات :يجب علينا أن نقلل من ألفاظ المحسنات البديعية و لا نكثر من كلماتها حتى لا تفقد تأثيرها على سامعيها أو قرائها الذين يستمتعون بها ومنهم أنا الذي أعشقها عشقا شديدا وأتمنى أن ينال هذا التقرير إعجاب كل من تمعن في أموره ......
المراجع والمصادر: منتديات ستار تايمز - [/b]


شوفي هالتقرير

رتبيه وسويه بوربوينت




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

مشكوره ختيه جالكسي كراميل وانشالله يكون في ميزن حسانتك وانشالله




يسلمــــــــــــــــــــــــــوووو





ثااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانكس





مشكورييييييييييين خواتي





شوها يعني لاتحطون اي شيئ بالهبل نزيننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن ننننننننننننننننن
شوها السخافة قال شو قال الخنساء قال