عنوان الموضوع : (طلـــــب) تقرير عن الصحة في الإسلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


الســــــلام عليـــــــــكم

شبـــــــــــــــــــيبة أ وبنـــــــــــــــــــــــــيتة

فممكن أي تقرير عن الصحة يتعلق بأي شئ عن الإسلاـــــــــــم

أكون شاكر وفي القلب دووووم

بالتوفيق!!!!!!

والسمــــــــــوحة لو خذ من وقتكم




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وع’ـليكمـٍ آلسلـآمـٍ وآلرح’ـمهـٍ .,.

أخ’ـوؤوي .,. هآللي قدرت ع’ـلييهـٍ ~>

حماية الصحة والمحافظة عليها من المفاهيم الإسلامية الأصيلة، يقول تعالى:
( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) (البقرة: 195).
ومنذ صدر الإسلام ظهر مفهوم حفظ الصحة حيث إنه يعين على العبادة وأداء مهمة الخلافة في الأرض وبذلك تتحقق مصلحة الدين. والوقاية من المرض تحقق مصلحة البدن والعقل والصحة تعين على العمل والكسب والتناسل. فهي بذلك تحفظ مصلحة النسل والمال. وهكذا فإن حفظ صحة الفرد يحقق له الصالح الخمس التي طلب الشرع رعايتها وهي الدين والبدن والعقل والنسل والمال.
حفظ صحة البيئة فيه سلامة المجتمع وحماية لأمة المسلمين من الضرر وإعلاء لكلمة الله، ومن هنا نلاحظ أن الأحاديث الشريفة تتناول جوانب الوقاية والحماية بدرجة تكون أقرب إلى الأمر والإلزام. وكلما كانت الحماية مرتبطة بالمقاصد الخمس التي جاءت بها الشريعة كانت درجة الإلزام أكبر. فالإسلام يأمر الفرد بالابتعاد عن موطن الوباء ولكن وقاية المجتمع المسلم من انتشار الوباء تعلو على مصلحة الفرد الواحد وبذلك تصير التضحية بالنفس في سبيل سلامة المجتمع شهادة في سبيل الله . روى البخاري وأبو داود عن عائشة رضي الله عنها عن النبي r أنه قال : " ليس من أحد يقع الطاعون ، فيمكث في بلده صابرا محتسبا يعلم أنه لن يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر الشهيد ".
عناصر الوقاية في ضوء الإسلام:
ا- الصحة الشخصية. تعاليم الإسلام تدعو إلى السلوك الصحي والنظافة الشخصية. روى البخاري عن رسول الله r " الطهور شطر الإيمان ".
وفي مجال التغذية هناك أحاديث كثيرة تتناول وصايا صحية في الاعتدال في الطعام واختيار الطعام الطيب والحرص على نظافة الطعام والشراب . روى مسلم عن جابر رضي الله عنه عن النبي r أنه قال : " غطوا الإناء وأوكوا السقاء".
وهناك أحاديث تناولت أعضاء الجسم المختلفة كصحة الفم والأسنان وصحة العين وصحة الأنف وغيرها. ويؤكد الرسول عليه الصلاة والسلام أن هذه الإجراءات الوقائية ليست من قبيل النظافة فحسب وإنما هي من قبيل العبادة . روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها عن النبي r أنه قال: " السواك مطهره للفم، مرضاة للرب ". وأخرج أبو نعيم عن سعيد بن المسيب عن النبي r قوله: " العين نطفة فإن مستها رنقت ، وإن أمسكت عنها صفت ".
وإذا كان تحريم الخمر والمخدرات من مقومات الصحة الشخصية فإنه ينعكس على الصحة النفسية والوقاية من الحوادث وحماية الأجنة من التشوهات. روى مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي r قال : " كل مسكر خمر وكل خمر حرام ".
ولحماية الصحة الاجتماعية شجع الإسلام الزواج المبكر وحذر من الفاحشة التي هي مصدر الأمراض الاجتماعية روى أحمد وابن ماجه حديث رسول الله r قال : " ما ظهرت الفاحشة في قوم قط يعمل بها فيهم علانية إلا ظهر فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم ".
والإسلام لا يفصل بين الصحة الاجتماعية والصحة النفسية وبين الصحة البدنية. فالمجتمع الذي يسوده الرفق والتراحم وحسن الخلق وحسن الجوار تبدو عليه علامات الصحة الإيجابية ممثلة قي طور العمر . روى أحمد عن عائشة رضي الله عنها عن النبي r قال: " أنه من أعطى حظه من الرفق فقد أعطى حظه من خيري الدنيا والآخرة، وصلة الرحم وحسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويزيدان في الأعمار ". وهذا الحديث الشريف هو أول تسجيل لارتباط العلاقات الاجتماعية بمتوسط عمر الفرد في المجتمع.
2- صحة البيئة : حماية صحة البيئة تطبيق لقاعدة إسلامية رئيسية وهي أن كل مسلم مسئول عن سلامة جماعة المسلمين تطبيق للقاعدة التي وضعها رسول الله r بأنها كالجسد الواحد، وأن من لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم. وهذه الحماية تلزم المسلم ألا يكون مصدر ضرر للبيئة.
روى أبو داود حديث رسول الله r : " اتقوا الملاعن الثلاثة. البراز في الموارد وقارعة الطريق والظل ". وروى الترمذي- عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: " إن الله طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة، كريم يحب الكرم، جواد يحب، الجود، فنظفوا أفنيتكم ولا تشبهوا باليهود ".
وقد دعا الإسلام إلى الوقاية من الأمراض الانتقالية بعزل المريض عن الأصحاء، روى الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي r قال. " لا يوردن ممرض على مصح ".
3- الوقاية من الحوادث: وضع الإسلام القواعد الأساسية للوقاية من الحوادث قبل أن يظهر علم السعادة ويتبلور في إجراءات محددة في مجالات الصناعة وحوادث الطرق وحوادث المنازل. فالإسلام يكره التواكل ولكنه يأمر باتخاذ الأسباب الدنيوية ثم بعد ذلك بالتوكل على الله. يقول تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم ) (النساء : ا 7). وروى ابن حبان والطبراني أن أعرابيا سأل رسول الله r : هل يترك ناقته دون أن يربطها توكلا على الله تعالى فقال له النبي عليه الصلاة والسلام. " اعقلها وتوكل ".
وعلم السلامة يقوم على مبدأ أساسي وهو أن لكل حادثة سببا وبتجنب الأسباب يمكن تجنب الحوادث. روى الشيخان عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي r أنه قال. " لا تتركوا النار في بيوتكم حين تنامون".
المستوى الثالث: الطب العلاجي والتأهيل
أمر الإسلام بإصلاح البدن مما يصيبه من أمراض وإصابات وذلك بالعلاج والتأهيل فالجسم هو أداة العبادة، وسلامته شرط لأداء وظيفة الخلافة . وقد خلص الإسلام مهنة الطب من الخرافات والكهانة والسحر التي اختلطت بهذه المهنة منذ فجر التاريخ. روى مسلم وأحمد عن عائشة رضي الله عنها عن النبيr قال : " من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد".
وتخليص الطب من الكهانة والسحر يرتبط بمبدأ عام في الإسلام وهو رد الأمر والإرادة والقدرة على النفع والضر لله وحده كجزء من عقيدة التوحيد.
والأحاديث النبوية الشريفة في الأمر بالتداوي صريحة وواضحة وملزمة لكل فرد أن يسعى إلى استعادة الصحة المفقودة. وأوضحت الحد الفاصل بين الإيمان بالقضاء والقدر وبين طلب العلاج. روى ابن السني وأبو نعيم عن ابن عباس رضي الله عنهما : سئل النبي عليه الصلاة والسلام : هل ينفع الدواء من القدر. فقال. " الدواء من القدر، وهو تعالى ينفع من يشاء وبما يشاء ".
فالأمر بالتداوي لا ينافي التوكل وعلى كل مسلم أن يلتمس كافة الأسباب للوقاية والعلاج


و آلسموؤوح’ـهـٍ منكـٍ .,.

بآلتوفييج




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

تسلمين أختي عل المجهووووووووووووووود

بالتوفيق




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

إمارتي 7 ما قصرت

بالتوفيق ..




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :