عنوان الموضوع : ابــا تقريــر عن الصداقــه الصف الحادي عشر
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


السلام عليكم ..

لو سمحتــو ابا تقريـــر عن الصداقــــــــه

بليـــــــــــــــــــــــــــــــــــز

والسمـــوحــه




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


السلام عليكم

مفهوم الصداقة

واختاري أي رابط يعجبكِ

وبالتوفيق

..




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بغيت تقرير عن عباس بن عقاد بليز




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

شكرا يا مهندسة الشبكات




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يسلموا




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ما لقيت شي




الصداقة هي علاقة اجتماعية بين شخصين أو أكثر على أساس المودة والتعاون بينهم, ويمكن تمييزها بثلاثة خصائص هي:
1- الإعتمادية المتبادلة التي تبرز من خلال تأثير كل طرف على مشاعر ومعتقدات وسلوك الطرف الآخر
2- الميل إلى المشاركة في نشاطات واهتمامات متنوعة مقارنة بالعلاقات السطحية التي تتركز في أغلب الأحوال حول موضوع أو نشاط واحد
3- قدرة كل طرف من أطراف العلاقة على استثارة انفعالات قوية في الطرف الآخر وهي خاصية مترتبة على الإتمادية, إذ تعد الصداقة مصدرا لكثير من المشاعر الإيجابية السارة أو غير السارة
وفي التراث اليوناني يعرّف أرسطو الصداقة بأنها حد وسط بين خلقين, فالصديق هو الشخص الذي يعرف كيف يكون مقبولا من الآخرين كما ينبغي, أما الشخص الذي يبالغ حتي يكون مقبولا من الجميع للدرجة التي تجعله لا بعارض أي شئ فهو المساير وعلى الضد فالشخص الذي لا يكترث بالقبول من الأخرين فهو الشرس والصعب في المعيشة ويضيف أرسطو إلى تعريف الصداقة إلى أنها عطف متبادل بين شخصين حيث يريد كل منهما الخير للأخر
ويميز أرسطو بين ثلاثة أنواع للصداقة وهي صداقة المنفعة وصداقة اللذة وصداقة الفضيلة, ويبين أن صداقة المنفعة هي صداقة عرضية تنقطع بأنقطاع الفائدة, أما صداقة اللذة فنتعقد وتنحل بسهولة بعد إشباع اللذة أو تغير طبيعتها, وأما صداقة الفضيلة فهي أفضل صداقة وتقوم على أساس تشابه الفضيلة وهي الأكثر بقاء ويعتقد أرسطو أن الصداقة أكمل ما تكون عندما تتوافر لها الأسس الثلاثة (المنفعة-اللذة-الفضيلة)[1]
ومن التعريفات الحديثة للصداقة أن الصداقة علاقة اجتماعية وثيقة تقوم على مشاعر الحب والجاذبية المتبادلة بين شخصين أو أكثر, ويميزها عده خصائص منها: الدوام النسبي والاستقرار والتقارب العمري في معظم الحالات, مع توافر قدر من التماثل فيما يتعلق بسمات الشخصية و القدرات والاهتمامات والظروف الاجتماعية
الصداقة في الأدب
تحدث الكثير من الأدباء عن الصداقة من أبرز الكتب الأدبية التي تناولت موضوع الصداقة :
كتاب الأدب الكبير لابن المقفع الذي خصص فيه باب بعنوان في معاملة الصديق ويركز فيه على آداب التعامل مع الصديق وأهمية الصداقة والأصدقاء
كتاب الصداقة والصديق لأبو حيان التوحيدي صاحب وترجع أهمية هذا الكتاب إلى أنه قد لخص بأكمله موضوع الصداقة وجمع العديد من الأقوال المأثورة في الصداقة
الصداقة في علم النفس]
منظور علم النفس تؤدي الصداقة إلى وظيفتين أساسيتين :
خفض مشاعر الوحدة ودعم المشاعر الإيجابية السارة
وهناك أربع آليات رئيسية تتحقق من خلالها وظيفة خفض التوتر ودعم الشاعر الإيجابية الإيجابية وهي:
القارنة الاجتماعية.
الإفصاح عن الذات.
المساندة الاجتماعية.
المساندة في الميول والاهتمامات.
الإسهام في عمليات التنشئة الاجتماعية





لو سمحتوا اريد بجث عن اللباس الاسلامي