عنوان الموضوع : طاااااااااااااااااااارئ في الامارات
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


انا صارلي مدة موداخلة الموع ووحشتوووني ..

وياريت تلقولي واذا مافي كلافة...

موضوع (كيف تزيل القلق؟))
بليييز ضروري وبهاليومين




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عش حاضرك
أكثر القلق سببه الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل. هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجارب الماضي وخطط لتوقعات المستقبل.

2. واجه المخاوف
معظم المخاوف لا حقيقة لها. كن شجاعاً في مواجهة المصاعب. روض نفسك لتقبل الأسوء ثم اعمل على أن لا يكون ذلك الأسوأ. "اعقلها وتوكل".



3. تقبل الواقع
رؤيتك هي واقعك. اعرف ما يقلقك ثم ادرسه جيداً. قم بعدها باستشارة والاستخارة ثم اتخذ قراراً ولا تندم عليه.

4. تذكر أخطار القلق
أمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والصدر والرأس والظهر والالتهابات والعجز وأمراض نفسية.. الخ

5. اشغل نفسك بالمفيد
"متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك. وجه اهتماماتك إلى الناس والعمل والأهداف الطموحة.

6. آمن بمبدأ التسليم
لا تصطدم مع الأمر المحتوم. العاهات والبلاءات تساعدنا إلى حد كبير غير متوقع.. ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم.

7. تعلم فن النسيان
تعلم كيف تنسى لتعيش. لا تقبل أن تكون آلة تنديد. لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر. دع الأمور تجري في أعنتها.. استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة.

8. اصنع الابتسامة
الابتسامة عنوان ومفتاح السعادة والشيء لا يأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الابتسامة، والابتسامة صدقة مكتوبة.

9. تدرب على الاسترخاء
الاسترخاء يضعف القلق لأنه يريح العقل.. استخدم تمارين الاسترخاء.

10. أصّل معاني الحب
الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك، و(المسلمين) والحياة والخلق جميعاً.

11. اتّبع الوصفة الإيجابية
ابدأ بالذكر في بداية اليوم؛ فبداية اليوم هو كل اليوم، ذكر نفسك بالإيجابيات التي تملكها وبث في نفسك روح التفاؤل والإيجاب. استمر في فعل ذلك أياماً.

12. الإيجابيات العشر
ابتكر طرقاً للتجديد.. التجديد يحافظ على التوازن الشخصي.. الإيجابيات العشر التالية مدخل لمواقع التجديد:

1- تفاءل: حتى ولو أحاطت بك السلبيات؛ فالتفاؤل من الإيمان والتشاؤم من الشيطان، وبالتفاؤل تبنى النفوس.
2- تحمس: أوجد الحماس في الأعمال اليومية والمتكررة، وابتكر أبدع.
3- تحدث عن النجاح: وامدح الناجحين واثني عليهم.. أكثر من ذلك.
4- أوجد البيئة الإيجابية: انتبه لمن تصاحب.. رافق الناجحين.. تجنب السلبيين.. بث الإيجابية في الآخرين.
5- جدد ما حولك: أبدع فيما حولك.. ضع لمسات إيجابية.. اخرج من المألوف.. علق اللافتات الإيجابية.
6- شارك الناس: لا تكن متفرجاً.. تبادل وجهات النظر.. لا تحقر أحداً أبداً.
7- خطط للنجاح: ضع برنامجاً لغاياتك وأولوياتك وطموحاتك.. خطط حتى ولو لم تنفذ.. كن طموحاً واترك لنفسك الفراغات.. تعلم تقول "لا".
8- لا تستجب للمغالطات: انتبه للمغالطات الاجتماعية وجمّع من الأمثال العربية والإعلام وبعض أقوال المشاهير.
9- اهتم بنفسك: اسمع لنفسك أن تشعر وتتمتع.. لا تحقرها، ولا تكبتها.
10- اصدق مع نفسك: لا تكذب ولا تخادع نفسك.. تعلم والإخلاص والدعاء واحتساب الأجر.

وصفة أكيدة لعلاج القلق:

الصلاة: التزم بالصلاة واصطبر عليها.. تعلم الخشوع.. اجعل وقت الصلاة للصلاة.. لا تشغل فكرك بغير ذلك فإن ذلك يفقدك فوائدها.. أكثر من النوافل حتى تعتاد.

الدعاء: ليكن الدعاء بيقين.. واصحبه بالعمل الصالح وصدق المقصد وحسن المطلب والإلحاح المستمر حتى يتحقق المراد.

الذكر: ابدأ بالذكر عند أول فكرة سلبية.. نوّع من الأذكار واخترع لها حلاوة.. ضع برنامجاً واضحاً لأوقات الذكر.

التوكل وحسن الظن: اعمل بهدوء، وتقبل وأحسن الظن بالله.. كن راضياً ولا تتذمر من الحوادث.. قل "ربما "، أو تبسم..لاتيأس من روح الله.




القرآن الكريم ربيع قلوبنا


https://majdah.maktoob.com/vb/majdah10079/




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مأكولات لتخفيف القلق



مع أن اثر المواد الغذائية يختلف من شخص لآخر إلا أن هناك بعض الأغذية التي تؤدي زيادة أو خفض التوتر. نبدأ نصائحنا أولا بالابتعاد عن الكربوهيدرات المكررة قدر الإمكان لأن هذه الأغذية تؤدي إلى ارتفاع نسب السكر في الدم بشكل فجائي مما يؤدي إلى القلق والانزعاج والصداع وعلامات أخرى من الإرهاق.

أهم هذه الأغذية هي السكر وأي منتجات مصنعة منه بالإضافة إلى الطحين الأبيض ومنتجاته مثل الخبز والمعكرونه والخضار المحتوية على النشويات مثل البطاطا.

أما بالنسبة للأغذية ذات المفعول المهدئ فهي الأطعمة المحتوية على الكالسيوم والمغنيسيوم حيث أن لهاتين المادتين اثر فعال في تهدئة العضلات. الخضار ذات الأوراق الخضراء مهمة جدا في هذا الخصوص.

للحصول على عامل مهدئ إضافي عليك بتناول الأعشاب حيث أن لها أثرا فعالا في تهدئة الأعصاب كما أنها غير ضارة. بالنهاية عليك تجنب الكافيين مما يعني التوقف عن تناول الشوكولاته والشاي والقهوة بالإضافة إلى المشروبات الغازية.

هذا ومن جانب آخر، القلق قد يؤدي إلى شعورك بالأرق في الليل مما يشكل صعوبة في النوم، وقد يمتد أثره ليشعرك بعدم القدرة على التركيز. كذلك يمكن أن يؤدي إلى أمرين إما زيادة استهلاكك للأكل أو قد يؤدي إلى انعدام الشهية نهائيا.

كذلك عملية التيقظ والترقب المستمرة تؤدي إلى زيادة إفراز الأدرينالين مما يؤدي إلى تسارع نبضات القلب والتعرق كل ذلك يمكن أن يفضي إلى ارتفاع ضغط الدم وأنواع مختلفة من أمراض القلب.

قد يكون التأمل من افضل الطرق لعلاج القلق حيث أنة يفضي إلى الراحة النفسية و يزيد قدرتك على مقاومة القلق.

وللأشخاص الذين لا يملكون أي فكرة عن كيفية التأمل نقول أن العملية بسيطة جدا، اجلسي في وضعية مريحة وابدئي بأخذ أنفاس عميقة بحيث تريحين عضلاتك.

ثم فكري بكلمة أو جملة قصيرة لها مدلول ديني تؤدي بك إلى الشعور بالراحة، قومي بتكرار هذه الكلمة أو الجملة لمدة عشرين دقيقة لتجدي نفسك بعدها تشعرين بالراحة وبتركيز افضل.

ومن جانب آخر وحول أهمية التأمل والاسترخاء في تخفيف حدة التوتر الذي قد يسيطر على شخص ما عندئذ لا يستطيع المرء أن يفكر بشكل سليم وحينئذ تصبح ردود أفعاله مبالغا بها أو غير طبيعية. ولهذا يمكن أن تنعكس بشكل سلبي على صحة الجسم الجسدية والنفسية.

وللأسف إن وتيرة الحياة اليومية السريعة جدا وحياة المكاتب والزحام والضجيج وغير ذلك من العوامل التي تجعل من الضغوط النفسية تزداد اطرادا سواء في المنزل أو في الشارع أو في العمل، ولهذا تزداد إصاباته بالأمراض المختلفة التي باتت تعرف بأمراض العصر كأمراض القلب والأوعية الدموية والأورام وغير ذلك من الأمراض التي تهدد حياة الشخص وتؤدي لوفاته المبكرة قبل الأوان.

وتشير الدراسات الحديثة إلى أن الضغوط النفسية، خصوصا الناجمة عن العمل تعتبر من أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، إذ أن تلك الضغوط اليومية يرافقها أيضا اضطراب النوم وعدم أخذ قسط كاف من الراحة اليومية.

ونقص التغذية وقلة الحركة، وزيادة التدخين وتناول المنبهات وجميع هذه العوامل تساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والبدانة ولهذا ينصح خبراء الصحة العامة بضرورة التغلب على التوتر والعوامل المؤهبة لحدوثه.

إذ كما هو معروف بالرغم من أننا لا نستطيع أن نتجنب الأحداث التي تحدد اتجاه حياتنا، ولكننا نستطيع إزالة التوتر والقلق والتغلب عليه بالاسترخاء الذي يسمح بتعديل ردود الفعل إزاء العوامل الغذائية الخارجية وبالتخلص بشكل تدريجي من العوامل المؤهبة لحدوث التوتر.

لهذا يجب علينا أن نتقن فن التأمل والاسترخاء الذي يعيد للجسم توازنه الجسدي النفسي المفقود، والاسترخاء يمكن ممارسته في العمل في فترات الاستراحة القصيرة، فحين يشعر الموظف بالتوتر عليه أن يتوجه نحو الشرفة أو النافذة أو إلى مكان الاستراحة وأن يجلس بوضعية مريحة محاولا أن يتنفس بشكل جيد وعميق وألا يفكر بأي شيء على الإطلاق، وبعد دقائق عدة يمكنه المعاودة إلى عمله بروح إيجابية.

وفي البيت يمكن ممارسة رياضة اليوجا أو التأمل وممارسة التمارين الرياضية وأهمها رياضة المشي بشكل منتظم، إضافة إلى الابتعاد عن كافة مصادر الضجيج والتوتر والاستماع إلى الموسيقى الهادئة واستخدام الزيوت العطرية أثناء الاستحمام التي تحقق الاسترخاء المطلوب للجسم والصفاء للنفس والذهن.

وإذا ما تعلمنا فن الاسترخاء استطعنا أن نحافظ على صحتنا بعيدا عن المرض مع ضرورة الاهتمام أيضا بنمط التغذية وتناول الأطعمة المتنوعة والتقليل من تناول المنبهات والامتناع عن التدخين وتنظيم ساعات العمل والنوم والراحة، من أجل تحقيق الصحة والسعادة.


https://arabmedmag.com/tourist/issue-...005/main03.htm




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

فـــن التخــلص مـن القلق‏!‏

كتبت ـ دلال العطــــــوي
متي يجب عليك طلب المساعدة للعلاج من القلق حتي لايتوغل في أعماقك ويأتي بنتائج سلبية علي حياتك؟

‏*‏ وإذا بلغ القلق درجة كبيرة وسيطر عليك سيطرة محكمة‏..‏ فكيف يمكنك علي الأقل كخطوة أولي التعايش معه بسلام؟؟

القلق المفيد
‏*‏ د‏.‏ جيريلين روس مديرة مركز روس للقلق والاضطرابات المصاحبة له‏.‏ ود‏.‏ لندا أندروس أستاذ مساعد الطب النفسي بجامعة هيوستن تقدمان لك خطوات العلاج من القلق‏,‏ حتي لايدمر حياتك‏..‏
فتقول د‏.‏ أندروس إن القلق‏,‏ علي الرغم من مساوئه‏,‏ فإنه مفيد في بعض الظروف‏,‏ لأنه رد الفعل الطبيعي لتلك الضغوط القاسية التي قد نتعرض لها في عالمنا اليوم‏..‏

فالقلق هو الذي يحركنا‏,‏ ويجعلنا نستعد للمواجهة وأحيانا يعطينا الطاقة لاتخاذ خطوة حاسمة تفرضها الظروف‏,‏ عندما نحتاج إلي القيام بها‏..‏
لكن عندما يتمكن منك القلق ــ علي حد تعبير د‏.‏ أندروس ــ يستجيب جسدك لعدة تغييرات سلبية مرضية‏,‏ منها اضطراب في النوم والأكل والتركيز‏,‏ وقد تصابين علي الأرجح بصداع مستمر‏,‏ وألم في معدتك‏,‏ وقد يصل الأمر أيضا إلي حد اصابتك بشبه أزمة في التنفس مع سرعة نبض القلب الخائف‏,‏ والعرق البارد الغزير‏...‏

كلها أعراض للقلق وأكثرها خطورة هو إحساسك بالاكتئاب وهما يتلازمان كما تقول د‏.‏ روس‏,‏ عندما يستبد بك القلق فيشل حركتك ويمنعك من القيام بواجباتك اليومية ونشاطك المعتاد الذي يجب أن تقومي به‏,‏ هنا تحتاجين للمساعدة حتي لاتتأثر حياتك سلبيا بالقلق‏..‏ فغالبا مايحولك القلق إلي إنسانة غير قادرة علي اتخاذ القرار السليم‏,‏ أو تفقدين القدرة علي مواجهة موقف قد تتعرضين له‏,‏ فتؤجلين قراراتك‏,‏ وتلغين مواعيد مهمة هروبا من المواجهة لمجرد أن خوف القلق يكاد يشل حركتك‏...‏ فكما تؤكد د‏.‏ روس أن الذين يتملكهم القلق‏,‏ يتجنبون المواقف الصعبة ويبعدون عن التعامل مع الناس وعن أي مواجهة فهم يكونون بلا تركيز‏,‏ لأن درجة قلقهم عالية جدا‏,‏ وتحولهم إلي أشخاص مشلولي التفكير والحركة والمواجهة‏.‏ وتحتاج هذه الدرجة من القلق إلي مساعدة طبية كما تري د‏.‏ روس مديرة مركز روس للقلق واضطراباته‏...‏

‏*‏ والآن كيف تواجهين القلق؟
تنصحك د‏.‏ أندروس بأن تضعي القلق في حجمه الطبيعي‏,‏ وافصلي تماما بين المخاوف الحقيقية للحدث الذي تعرضت له‏,‏ وبين هواجسك وخيالاتك التي تعظم دائما الخطر وقد تحوله إلي كارثة‏...‏ تعلمي كيف تسيطرين علي المخاوف التي تستطيعين أن تسيطري عليها‏...‏ أما المخاوف الأخري التي لاتقدرين علي ابعادها‏..‏ فحاولي أن تتقبليها واسألي نفسك دائما‏...‏ ماهي المخاوف التي يمكن ان تسيطري عليها‏,‏ وما الذي لاتقدرين علي تغييره؟
وباجابتك الصادقة مع نفسك يمكن القيام بما هو مطلوب‏..‏ غالبا ما تكونين بحاجة إلي أسرة تحتويك أو صديقة تفضين إليها بمخاوفك وقلقك ومشاعرك المضطربة‏,‏ وتساعدك علي التحدث في مشكلتك وإذا زاد القلق‏...‏ فعليك بزيارة متخصص معالج ليبدأ بإعطائك أدوية خاصة بالقلق‏...‏

تعلمي فن الاسترخاء
والعلاج هنا‏,‏ كما تشرح د‏.‏ روس بمنتهي الأمانة‏,‏ يسير في خطين متوازيين‏,‏ أولهما‏:‏

‏*‏ عليك تحدي الأفكار السلبية‏,‏ فأية فكرة قد تطرأ‏,‏ عليك بالتفكير بسرعة فيها وسؤال نفسك هل هي فكرة ايجابية تساعدني علي مقاومة القلق أم هي فكرة سلبية قد تزيد من خوفي؟
تقول د‏.‏ روس ذلك صعب جدا ولكنه مهم ويأتي بنتيجة ايجابية فعالة‏.‏
‏*‏ والأمر الثاني هو أن تتعلمي فن الاسترخاء‏..‏ كيف تأخذين النفس العميق‏,‏ فعندما يقلق الناس‏,‏ هم يحبسون أنفاسهم‏,‏ ونحن بدورنا نحاول أن نعلمهم من جديد كيف يتنفسون بطريقة صحية سليمة تهدئ من روع جهازهم العصبي‏.‏ وتنصحك د‏.‏ روس بالقيام بتمرينات اليوجا‏,‏ أو التأمل‏,‏ أو القيام بتمرينات رياضية‏,‏ وهي تؤكد أن الرياضة تأتي بنتيجة مذهلة في قهر القلق‏.‏

وتضيف د‏.‏ أندروس انه عليك ألا تخلطي في قلقك بين كل الأمور حتي لاتقعي في براثن المرض النفسي‏,‏ فانت قلقة من حدث ما‏,‏ إذن عليك ان تبعدي قلقك عن أمور أخري‏.‏ في حياتك لانك إذا لم تفرقي بين أسباب القلق ومصدره‏,‏ فسوف تخسرين السلوك السليم في حياتك‏,‏ وسوف تفقدين علاقاتك الاجتماعية‏,‏ وتخسرين ثقتك في نفسك وقدراتك الفطرية‏...‏ حاولي الا تزيدي من الضغوط في حياتك والا تضيفي إلي كاهلك ضغطا نفسيا آخر فوق الضغط الذي تعانين منه فعلا‏..‏
وتؤكد د‏.‏ أندروس حقيقة مهمة هي انه كلما كان الحدث المخيف الذي تعرضت له في حياتك كبيرا وضخما ومثيرا للدهشة اخذ منك وقتا طويلا للوقوف علي قدميك مرة أخري سليمة‏,‏ وإذا كنت مكتئبة‏,‏ فذلك سوف يعقد الأمور أكثر‏...‏

وتقول إن الطلاق هو أفظع شئ قد تتعرض له المرأة ولا تشفي من عواقبه أو القلق الذي نتج عنه إلا بعد سنوات‏,‏ حتي تستطيع المرأة الوقوف مرة أخري علي قدميها وتسيطر علي أحزانها وصدمتها‏!‏
‏*‏ والحقيقة الأكيدة التي تهمس بها د‏.‏ روس مديرة مركز القلق‏,‏ والتي توافقها عليها د‏.‏ أندروس أستاذ مساعد الطب النفسي بجامعة هيوستن هي انه يجب عليك أن تكافحي حتي لاتقف حياتك‏,‏ يجب عليك أن تملئي حياتك وتشغلي فراغك بالعمل وبالعلاقات الاجتماعية الطيبة فذلك سوف يضعك علي طريق الشفاء من القلق‏,‏ ومع الأيام ومع العمل الجاد والصحبة الجميلة مع الأصدقاء والأسرة‏,‏ سوف تفاجئين بأن الخوف والقلق يبعدان عنك‏....‏

https://www.tabebak.com/Anxiety.htm




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يسلموووووووووووووووووووو ياجمااعة والله ساعدتوووني
شككككككككككككككككككككرااااا




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

^___^