عنوان الموضوع : حل درس الأمام الشافعي رحمه الله للصف الحادي عشر
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابات الدرس (2 -3 ) الإمام الشافعي رحمه الله

--------------------------------------------------------------------------------


ص98: # يلتقي به في المطلب وهو أخو هاشم والد عبد المطلب جدّ الرسول صلى الله عليه وسلم .


ص99 : أناقش :# التوجيه السليم - اصراره وعزمه على طلب العلم - نسبه
# لم اعرف حله ( حلوه مع الأستاذ )

ص100 : # - استعدّ علمياً أولاً بأن استعار كتاب مالك رحمه الله الموطأ وحفظه ثمّ طلب منْ والي مكة كتاب توصية إلى
والي المدينة توصية على مالك الذي دخل معه إليه.
- المعصية تحجب نور العلم.
المعصية ظلمة والعلم نور فلا يجتمعان.
المعصية تُشغل المؤمن عن العلم والتقوى.

ص101 : أحلل: # أحاط الشافعي رحمه الله بفقه المدرستين أولاً صغيرِه وكبيره ِثمّ أصّل بفكره الثاقب أصول الاستنباط من فقه المدرستين الذي جمعه في كتابه الرسالة الذي يُعد أول كتاب في علم أصول الفقه.
أوضح : # اكتسب الشافعي من مالك رحمهما الله الفقد المستند على الحديث مما جعله يهتمّ برواية الحديث وكتابه المُسْـند يشهد عليه, ثمّ أخذه فقه أبو حنيفة رحمه الله جعله يهتمّ بالاجتهاد.

ص102 : # مالمقصود بالمذهب القديم و....؟ المذهب القديم هو ما كتبه رحمه الله في بغداد جمع فيه علمه الفقهي من مكة وبغداد في كتاب الحُجـّة, والمذهب الجديد بعد رحيله إلى مصر ظهرت معه أوضاع وظروف وأدلة جديدة فعَدل عن بعض أقواله السابقة فكان ما يُسمّى فقهه الجديد الذي جمعه في كتاب الأمّ.



ص103 : أحدّد : 2- كان رحمه الله مخلصاً ناصحاً للأمة. 5- الأدب أساس العلم وهيبته. 6- معرفة مكانة العلم واستقلاليته.
ص104 : أوضّح:انه انتهج منهج السنة بمراعاة حق الله وحق نفسه وحق عقله فثلاثتها خالصة لله فكانت عبادة بالنية مثوبة.

ص105 : أين تجد ذلك ؟ في قوله رحمه الله :
تعاظمني ذنبي فلما قرَنته , , , بعفوك ربّي كان عفُوك أعظما


ص106 : أنشطة الطالب

السؤال الأول: 2- جمع علوم المعرفة الواسعة من قرآن وحديث وفقه ولغة وشعر. 3- الزهد في الدنيا وإخلاص النيّة لله تعالى. 4- تنظيم الوقت والاستفادة منه.
السؤال الثاني :
يعني رحمه الله أنّ العلم لا يُقاس بما حفظ وجمع الإنسان وإنما يُقاس بما استفاد منه ونفع غيره.

السؤال الثالث :
كانت غايته رحمه الله في الحوار والنقاش الوصول إلى الحقّ والصواب دون فرق بين ذلك منه أو من محاوِرِه.

السؤال الرابع :
مواجهة الكبير يُذلل الصغير.

السؤال الخامس :
لأنه لزم قبيلة ُهذَيل وهي من أفصح قبائل العرب فتعلّم كلامها وشعرها ونحوِها.

السؤال السادس :
منْ شيوخه : سفيان بن عُيينة – مسلم بن خالد الزنجي(مفتي مكة) – مالك بن أنس – محمد بن الحسن الشيباني – الفُضيل بن عياض رحمهم الله أجمعين.
ومنْ طلابه : أحمد بن حنبل الشيباني – الربيع بن سليمان – ويوسف البُوَيطي – عبد الرحمن بن مهدي (الحافظ أبو سعيد البصري) . رحمهم الله أجمعين.

السؤال السابع : واجب أو تقرير .


سبحان الله العظيم سبحان الله و بحمده


بالتوفيق=$




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يزاج الله ألف خير




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

تسلمين
اشكرج لمرورج




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

صفحة (85)
عند ( هاشم بن المطلب بن عبدمناف)
صفحة (86)
- لأن المعلم رضي أن يخلفه إذا قام بدل أن يأخذ منه مال لتعليمه مدرسة النجاح للتعليم الأساسي والثانوي برأس الخيمة
1- تعلم القرآن على يد المعلم
2- جالس العلماء في المسجد واخذ عنهم علم الحديث
3- انتقل للبادية وتعلم اللغة العربية
صفحة (87)
1- حفظ كتابه الموطأ
2- أخذ كتابا من والي مكة إلى فيه توصيه للإمام مالك
3- رافقه والي المدينة إلى الإمام مالك
صفحة (88)
1- المعصية تطفئ النور الذي في قلب طالب العلم
2- المعصية تنسي طالب العلم علمه الذي تعلمه
أحلل :
أخذ الإمام الشافعي من الإمام أبو حنيفة في العراق والإمام مالك في المدينة حتى عرف مذهبه أنه
وسط بين أهل الحديث وأهل الرأي. فنرى أنه يوافق المذهب الحنفي في مبادئه، لكنه يتوقف عند حد معيّن، ويوافق المذهب المالكي في أنه يعطي الحديث أهمية قصوى
صفحة (89)
أوضح :
أخذ الإمام الشافعي من الإمام مالك ولكن لا يعني أنه لم يأخذ بالاجتهاد بل بحكم تنقل الإمام الشافعي بين مكة والعراق والشام واليمن ومصر؛ فقد كان له أصحاب وأتباع وتلاميذ في كل من هذه البلدان لذلك عرف مذهبه بكثرة العلماء المجتهدين
رحلته إلى مصر :
كان الشافعي يرى ـ بعد أن خالط علماء مصر، وسمع ما صح عندهم من حديث رسول الله ³، ورأى عادات وتقاليد وحالات اجتماعية تختلف قليلاً أو كثيراً عن مثيلاتها في الحجاز والعراق ـ ضرورة إجراء تكييف فقهي جديد لأحكام بعض المسائل التي قالها وهو في العراق. وكان نتيجة ذلك ينقّح ويغيِّر آراءه الفقهية، ومن ثم ظهرت له أقوال جديدة تخالف ما قاله في السابق. وألّف في مصر العديد من الكتب التي سجّل فيها أقواله الجديدة، ومن ذلك كتاب الأم.
ومن هنا ظهر ما يسمى بالمذهب الجديد والمذهب القديم الشافعي، فأطلق على أقواله وكتبه التي صنفها في العراق مذهب الشافعي القديم. وأطلق على أقواله وكتبه التي أعدها في مصر مذهب الشافعي الجديد.
صفحة (90)
v الشافعي يقول: العالم يسأل عمّا يعلم وعمّا لا يعلم فيثبت ما يعلم ويتعلّم ما لا يعلم والجاهل يغضب من التعلم ويأنف من التعليم
v وعن الشافعي العلم ما نفع ليس العلم ما حفظ
v الشافعي يقول :ينبغي للفقيه أن يضع التراب على رأسه تواضعا لله وشكرا لله
v وعنه أيضاً ضياع العالم أن يكون بلا إخوان , وضياع الجاهل قلة عقله وأضيع منهما من وآخى من لا عقل له
صفحة (92)
- أن كل أعماله يريد بها وجه الله تعالى فهو يقضي نهاره في تعليم الناس وليله في العبادة وكله عبادة
صفحة (93)
عندما أنشد :
تعاظمنـي ذنبـي فلمـا قرنتـه ..... بعفوك ربي كان عفـوكَ أعظمـا









الانشطة التقويمية : مدرسة النجاح للتعليم الأساسي والثانوي برأس الخيمة
السؤال الأول
أنه جمع في منهجه بين مدرستي الفقة ( مدرسة الحديث ومدرسة الرأي)
السؤال الثاني:
توجيه الملكات والمواهب حسب ميول المربَّى
قال ابن القيم: "ومما ينبغي أن يعتمَد حالُ الصبي وما هو مستعدّ له من الأعمال ومهيّأ له منها؛ فيعلم أنه مخلوق له، فلا يحمله على غيره ما كان مأذوناً فيه شرعاً، فإنه إن حمله على غير ما هو مستعدّ له لم يفلِح فيه، وفاته ما هو مهيّأ له، فإذا رآه حسنَ الفهم صحيحَ الإدراك جيّد الحفظ واعياً فهذه من علامات قبوله وتهيُّئِه للعلم... وإن رآه بخلاف ذلك من كلّ وجه وهو مستعدّ للفروسية... مكّنه من أسباب الفروسية والتمرّن عليها
السؤال الثالث :
الانصاف والموضوعية
السؤال الرابع:
تقديم الأولويات وهو على أساس تقديم الأهم والأصلح في كل الأمور
السؤال الخامس :
أنه في صغره بعد تعلمه للقرآن والحديث لجأ إلى قبيلة هذيل في البادية وأخذ منهم العربية وكان أفصح العرب
السؤال السادس:
شيوخه : الإمام مالك – محمد بن الحسن
تلامذته : أحمد بن حنبل – الربيع بن سليمان
السؤال السابع:
لا تيأسن من لطف ربك
.........................

إن كنت تغدو في الذنـوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيـدا

فلقـد أتاك من المهيمـن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيـدا

لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليـدا

لو شــاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيــدا
أعجبتني لما فيها من رحمة وعفو و لطف من الله تعالى علينا


إعداد : معلمة التربية الإسلامية بمدرسة النجاح
أ / عائشة الكتبي




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مشكووورين على مساعدتكم

يعطيكم العافية




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووو




تسلمين ..
مشكوووورهــ خيتوووهـــ..
ما قصرتي..
أبدع قلمت ..
ثانكسووووه ..
يلالالالا موفقييييين ..





thanks for your hard work





مشكووووره