عنوان الموضوع : بحث تقرير محمود تيمور ، بحث تقرير نازك الملائكة في الامارات
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


مرحبــــــآآآآآآآآآآآآآآآ.....


اشحــــــآآآلكم

طلبتـــكم,,,,,,


لا تردووونيــــــــــه


ابي تقــــرير عن

قصــه قصيره

او

محمود تيمور

او

الشعر الحر

او

الشعر الحديث

او

نازك الملائكه




بمقدمه قصيره وخاتمه اقصر

مسووين لنا عقاب نكتب التقرير بخط الايد

فلا هنتوووو ما بي طوييييييييييييييل


دخيلكم اترياكم يا عياال زايد




<center> >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
================================== </center>

<h3>>>>> الرد الأول :

المقدمة :-

محمود تيمور أحد الرواد الأوائل
لفن القصة العربية ، وهو واحد من القلائل الذين نهضوا بهذا الفن الذي شهد نضوجًامبكرًا على يديه واستطاع أن يقدم ألوانًا مختلفة من القصص الواقعية والرومانسيةوالتاريخية والاجتماعية ، كما برع في فنون القصة المختلفة ، سواء كانت القصةالقصيرة ، أو الرواية .نشأته و أسرت: -
الموضوع-:

ولد محمود أحمد تيمور في أحد أحياء مصرالقديمة في
(12
من المحرم 1312هـ - 16 من يونيو 1894م ) ، ونشأ في أسرة عريقة
على قدر كبير من الجاه والعلم والثراء ، فقد كان أبوه أحمد تيمور باشا واحدًا منأبرز أعلام عصره ومن أقطاب الفكر والأدب المعدودين .
وكان درب سعادة - وهو الحي
الذي وُلد فيه محمود تيمور - يتميز بأصالته الشعبية فهو يجمع أشتاتًا من الطوائفوالفئات التي تشمل الصناع والتجار وأرباب الحرف من كل فن ولون . فتأثر بتلك الأجواءالشعبية والشخصيات الحية التي وقعت عيناه عليها وأعاد رسمها وعبر عنها في الكثير منأعماله القصصية . وما لبثت أسرته أن انتقلت إلى ضاحية عين شمس ، فعاش في ريفهاالساحر الجميل الذي كان ينبوعًا لوجدانه ، يغذيه بالجمال والشاعرية ، ويفجر فيهملكات الإبداع بما فيه من مناظر جميلة وطبيعة خلابة ساحرة.
دراسته
-:

وقد
تعلم محمود تيمور بالمدارس المصرية الابتدائية والثانوية الأميرية، والتحق بمدرسةالزراعة العليا، ودرس الآداب الأوروبية في سويسرا؛ فدرس الأدب الفرنسي والأدبالروسي، بالإضافة إلى سعة اطلاعه في الأدب العربي. واتسعت قراءاته لتشمل روائعالأدب العالمي لعدد من مشاهير الكتاب العالميين .





مكانة
تيمور الأدبية :-

وقد حظي محمود تيمور بتقدير الأدباء والنقاد ، ونال اهتمام
وتقدير المحافل الأدبية ونوادي الأدب والجامعات المختلفة في مصر والوطن العربي ،كما اهتمت به جامعات أوروبا وأمريكا ، وأقبل على أدبه الأدباء والدارسون في مصروالعالم .
مؤلفات تيمور
-:

يتميز إنتاج محمود تيمور بالغزارة والتنوع ،
فقد شمل القصة والمسرحية والقصة القصيرة والبحوث الأدبية والدراسات اللغوية ، و منأهم آثاره : الشيخ جمعة ، عم متولي ، الشيخ سيد العبيط ، رجب أفندي . و من الكتبالأدبية واللغوية والنقدية : ألفاظ الحضارة ، دراسات في القصة و المسرح ، مشكلاتاللغة العربية . وقد لاقت مؤلفاته اهتمامًا كبيرًا من الأدباء والنقاد والدارسين؛فتُرجم كثيرٌ منها إلى عديد من اللغات : كالفرنسية ، والإنجليزية ، والألمانية ،والإيطالية ، والعبرية ، والقوقازية ، والروسية ، والصينية ، والإندونيسية ،والإسبانية .
وفاته
-:

واستمر محمود تيمور يواصل رحلة العطاء بالحب
والإصرار، حتى تُوفِّي عن عمر بلغ نحو ثمانين عامًا في ( 26 من رجب 1393هـ - 25 منأغسطس 1973م ) ، بعد أن أثرى المكتبة العربية والأدب العربي بأكثر من سبعين كتابًافي القصة والرواية والمسرحية والدراسات اللغوية والأدبية وأدب الرحلات .















الخاتمة -:

تأثَّر عدد كبير من الأدباء
والروائيين بمحمود تيمور و أفادوا كثيرًا من ريادته الأدبية وإبداعاته القصصية ،فساروا على دربه ، ونسجوا على منواله . فيجب علينا أن نلتفت إلى مثل هؤلاء الأدباءالعظام ، وندرس أعمالهم ، ونعطيهم حقهم من الاهتمام .











المراجع-:
الكتب

*
كتاب عالم تيمور القصصي : فتحي الابياري – الهيئة المصرية العامة
للكتاب – القاهرة ( 1396 هـ - 1976) م
*
كتاب مجمع اللغة العربية في
ثلاثين عاما : د. محمد مهدي علام – مجمع اللغة العربية – القاهرة ( 1386 هـ - 1966م ) ، صفحة ( 206 – 209) .

*
كتاب المجمعيون في خمسين عاما : د. محمد مهدي
علام – مجمع اللغة العربية – القاهرة ( 1406هـ - 1986م ) ، صفحة (333 – 337).




__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثاني :

__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثالث :

نازك الملائكة


نازك الملائكة شاعرة عراقية تمثل أحد أبرز الأوجه المعاصرة للشعر العربي الحديث، الذي يكشف عن ثقافة عميقة الجذور بالتراث والوطن والإنسان.
تكاد تكون نازك الملائكة رائدة للشعر الحديث، بالرغم من إن مسألة السبق في &quot;الريادة&quot; لم تحسم بعد بينها وبين بدر شاكر السياب، ولكن نازك نفسها تؤكد على تقدمها في هذا المجال عندما تذكر في كتابها &quot;قضايا الشعر المعاصر&quot; بأنها أول من قال قصيدة الشعر الحر، وهي قصيدة &quot;الكوليرا&quot; عام 1947. أما الثاني -في رأيها- فهو بدر شاكر السياب في ديوانه &quot;أزهار ذابلة&quot; الذي نشر في كانون الأول من السنة نفسها. 1

ولدت الشاعرة نازك الملائكة في بغداد عام 1923م ، ونشأت في بيت علمٍ وأدب ، في رعاية أمها الشاعرة سلمى عبد الرزاق أم نزار الملائكة وأبيها الأديب الباحث صادق الملائكة ، فتربَّت على الدعة وهُيئتْ لها أسباب الثقافة . وما أن أكملتْ دراستها الثانوية حتى انتقلت إلى دار المعلمين العالية وتخرجت فيها عام 1944 بدرجة امتياز ، ثم توجهت إلى الولايات المتحدة الأمريكية للاستزادة من معين اللغة الانكليزية وآدابها عام 1950 بالإضافة إلى آداب اللغة العربية التي أُجيزت فيها . عملت أستاذة مساعدة في كلية التربية في جامعة البصرة .
تجيد من اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية ، بالإضافة إلى اللغة العربية ، وتحمل شهادة الليسانس باللغة العربية من كلية التربية ببغداد ، والماجستير في الأدب المقارن من جامعة وسكونس أميركا .




مثّلت العراق في مؤتمر الأدباء العرب المنعقد في بغداد عام 1965 .
آثارها : لها من الشعر المجموعات الشعرية التالية :
& عاشقة الليل صدر عام 1947.
& شظايا ورماد صدر عام 1949 .
& قرارة الموجة صدر عام 1957 .
& شجرة القمر صدر عام 1965 .
& مأساة الحياة وأغنية للإنسان صدر عام 1977 .
& للصلاة والثورة صدر عام 1978 .
& يغير ألوانه البحر طبع عدة مرات .
& الأعمال الكاملة - مجلدان - ( عدة طبعات )
ولها من الكتب :
& قضايا الشعر المعاصر .
& التجزيئية في المجتمع العربي .
& الصومعة والشرفة الحمراء .
& سيكولوجية الشعر .

كتبت عنها دراسات عديدة ورسائل جامعية متعددة في الكثير من الجامعات العربية والغربية .
&نشرت ديوانها الأول &quot; عاشقة الليل &quot; في عام 1947 ، وكانت تسود قصائده مسحة من الحزن العميق فكيفما اتجهنا في ديوان عاشقة الليل لا نقع إلا على مأتم ، ولا نسمع إلا أنيناً وبكاءً ، وأحياناً تفجعاً وعويلاً &quot; وهذا القول لمارون عبود .
ثم نشرت ديوانها الثاني شظايا ورماد في عام 1949 ، وثارت حوله ضجة عارمة حسب قولها في قضايا الشعر المعاصر ، وتنافست بعد ذلك مع بدر شاكر السياب حول أسبقية كتابة الشعر الحر ، وادعى كل منهما انه اسبق من صاحبه ، وانه أول من كتب الشعر الحر ونجد نازك تقول في كتابها قضايا الشعر المعاصر &quot; كانت بداية حركة الشعر الحر سنة 1947 ، ومن العراق ، بل من بغداد نفسها ، زحفت هذه الحركة وامتدت حتى غمرت الوطن العربي كله وكادت ، بسبب تطرف الذين استجابوا لها ، تجرف أساليب شعرنا العربي الأخرى جميعاً ، وكانت أول قصيدة حرة الوزن تُنشر قصيدتي المعنونة &quot; الكوليرا &quot; وهي من الوزن المتدارك ( الخبب) . ويبدو أنها كانت متحمسة في قرارها هذا ثم لم تلبث أن استدركت بعض ما وقعت فيه من أخطاء في مقدمة الطبعة الخامسة من كتابها المذكور فقالت :عام 1962 صدر كتابي هذا ، وفيه حكمتُ أن الشعر الحر قد طلع من العراق ومنه زحف إلى أقطار الوطن العربي ، ولم أكن يوم أقررت هذا الحكم أدري أن هناك شعراً حراً قد نظم في العالم العربي قبل سنة 1947 سنة نظمي لقصيدة (الكوليرا) ثم فوجئت بعد ذلك بأن هناك قصائد حرة معدودة قد ظهرت في المجلات الأدبية والكتب منذ سنة 1932 ، وهو أمر عرفته من كتابات الباحثين والمعلقين لأنني لم أقرأ بعد تلك القصائد في مصادرها &quot; 2


قصيدة (الطفلة البائسة)
انتصف الليل وملء الظلمة أمطار

وسكون رطب يصرخ فيه الإعصار

الشارع مهجور تعول فيه الريح

تتوجع أعمدة وتنوح مصابيح

في منعطف الشارع في ركن مقرور

حرست ظلمته شرفة بيت مهجور

كان البرق يمر ويكشف جسم صبية

رقدت يلسعها سوط الريح الشتوية

الإحدى عشرة ناطقة في خديها

في رقة هيكلها وبراءة عينيها

رقدت فوق رخام الأرصف الثلجية

تعول حول كراها ريح تشرينية

ضمت كيفيها في جزع في اعياء

وتوسدت الأرض الرطبة دون غطاء

ظمأى ،ظمأى للنوم ولكن لا نوما

ماذا تنسى؟البرد؟الجوع؟أم الحمى؟

وتظل الطفلة راعشة حتى الفجر

حتى يخبو الإعصار ولا أحد يدري

أيام طفولتها مرت في أحزان

تشريد،جوع،أعوام من حرمان

ونيام في الشارع يبقون بلا مأوى

لا حمى تشفع عند الناس ولا شكوى


قصيدة : الطفلة البائسة
للشاعرة: نازك الملائكة


بكت نازك الملائكة من أجل الفقراء والجياع المحرومين والمعذبين وتعذبت بسببهم بل لقد اتسع البعد الإنساني عندها لكل صورة من صور العطف الإنساني،ومن أجل هذه المثل تعذبت وتألمت من أجل المرضى والجائعين، وعرضت في شعرها الاجتماعي صوراً واقعية مؤلمة من حياة المظلومين والمحرومين...

وقصيدة الطفلة البائسة صورة حية ناطقة لطفلة بائسة،مريضة،تلهب جسمها الحمى ،ويرعبها هدير العاصفة ،والأمطار ، الوحشة،والظلام ،وتتوسد أرض الشارع في الشتاء لتنام...


إحدى عشرة كانت حزنا لا ينطفئ

والطفلة جوع أزلي تعب ظمأ

ولمن تشكو؟لا أحد ينصت أو يُعنى

البشرية لفظ لا يسكنه معنى

والناس قناع مصطنع اللون كذوب

خلف وداعته اختبأ الحقد المشبوب

والمجتمع البشري صريع رؤى وكؤوس. 3



وهكذا تعرفنا على نبذة بسيطة من حياة الشاعرة القديرة (نازك الملائكة)
وتعرفنا أيضا إلى بعض من قصائدها الشعرية المشهورة والى بعض من كتبها.
وتعرفنا أيضا إلى قصيدة الطفلة البائسة التي تصور معاناة طفلة فقيرة ومتشردة تعاني ألام الحمى وقسوة البرد ومرارة الجوع في ليلة ماطرة.





المصادر:-
1- https://www.angelfire.com/ok3/nesa/nazek
2- https://www.khayma.com/salehzayadneh/...nazek_life.htm
3- <a href="https://www.gesah.net/vb/vb/showthread.php?t=12324" target="_blank" rel="nofollow">https://www.gesah.net/<acronym title="vBulletin">vb</acronym>/<acronym title="vBulletin">vb</acronym>/showthread.php?t=12324








__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الرابع :

ياااااااااااااااااي يا هاجر

لا حرمج ربي من اجره

تسلمين والله ^^

فرحتي قلبي ربي يفرحج

بالنسبه العاليه اللي ترفع الراس




__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الخامس :