عنوان الموضوع : عنِــدِېه ۈآجب » ڷآزم تسڷېمهَـ ..!! الصف التاسع
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


آلسلـآم عليكم و آلرحمة ..

علوومكم ..؟
عسآكم الآ بخيــر
دووووووووم يآ ربيه ..
^^

هذآ اول طلبي لي هـوون
و ارجو انكم مآ تردووونيه ..


طلبتكم قولي .. تـــم !!
و الله شآهد علي انيه حطت كل الموآقع ادور هآلسؤآآل مآلقيت له آي جوآب ..
بس لو بتسآعدونية ..!!



اذكري 8 شخصيآت نسآئية آمآرآتية تعتبر الاوآئــل في تـولي آدوآر قيآديهـ في دولة آلـآمآرآت ..
ابا اسم الشخصية ... المهنة ... اي آمآرهـ ..


همصة : plzzz Altsleem tmorrow ma aba Alzeroo




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

آبآآ آلهـووم وووركـ ..

=(




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

انجازات عظيمة حققتها المرأة الإماراتية خلال مسيرتها العلمية والعملية وخاصة خلال الأعوام القليلة الماضية ولعل نسب مشاركتها في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية هي من أعلى النسب ليس فقط على الصعيد العربي وإنما على الصعيد العالمي وذلك بفضل الدعم اللا محدود للقيادة السياسية في الدولة والرؤية القائمة على تمكين المرأة في الإمارات من الوصول إلى أعلى المراتب القيادية سواء في مجالات التربية والتعليم أو الممارسة السياسية وفي مقدمتها دخول الحكومة والمجلس الوطني الاتحادي وكذلك الأمر على الصعيد الاقتصادي ومختلف مجالات العمل حيث لا يقف في طريقها أي عائق للعمل في أي مجال كان، فطموحات المرأة الإماراتية بلا حدود وتتطلع لتحقيق قفزات إضافية وانجازات عملية بخطى ثابتة نحو المستقبل المشرق.


وحدة الدراسات في «البيان» عقدت ندوة بعنوان: «المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة... الرؤية المستقبلية». ولمناقشة منجزات المرأة الإماراتية على أرض الواقع وطموحاتها المستقبلية فقد دعونا نخبة من القيادات النسائية في الدولة وكذلك عددا من المثقفين والمفكرين والأكاديميين المهتمين بأمر الحركة النسائية الإماراتية وذلك وفق المحاور التالية: ـ المحور الأول: الانجازات العملية في مجالات التعليم والعمل والقيادة مع مقارنة هذا الواقع بمنجزات الرجل من خلال الإحصائيات والأرقام. ـ دور القيادة السياسية والمؤسسات الحكومية والشعبية والجمعيات النسائية في دفع الحركة النسائية في الدولة نحو الأمام وتمكينها من تحقيق أهدافها ومطالبها. ـ المحور الثالث: الرؤية المستقبلية وطموحات القيادة النسائية في المرحلة المقبلة.


ـ أسماء عبيد: أود أن أتحدث عن طبيعة ما نقوم به في جامعة زايد من دور في إعداد القيادات النسائية بصفة عامة فنحن منذ افتتاح الجامعة نولي اهتماما فائقا بالأدوار القيادية للطالبات وهذا الجانب أساسي وليس مجرد نشاط أو ترفيه أو موضة ونحن نعني هذا الشيء ونعمل على تحقيقه على ارض الواقع، فالجامعة قامت منذ تأسيسها بعقد شراكة مع مؤسسة دولية في الريادة هي مؤسسة «أثينا» وكنا نتعاون معها ونوجه لهم الدعوات للحضور فيقوموا بإعطاء الطالبات ورش عمل في القيادة والقيام بأنشطة معينة


وبعد عام من الدراسة والتطبيق العملي يحصلن على شهادات في ذلك خلال حفل التخرج تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك حرم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان كما يشهد حفل التخرج أعضاء من مؤسسة «أثينا» والذين يمنحون الخريجات أيضاً شهادة دولية في القيادة من المؤسسة، ونحن نشعر بالفخر انه من بين 10 من القيادات النسائية هناك ست عضوات من جامعة زايد مثل حصة بوحميد وأسماء الشرف، وقد حصلن على التميز الإداري أيضاً.


ونحن في جامعة زايد نعطي الأولوية لقضية القيادة من خلال البرامج الأكاديمية وعندنا برامج للقيادة الدولية، إذ نقوم سنويا بعقد مهرجان «كرنفال» في منطقة زايد الحرة وهذا يشجع على خلق القيادات الاقتصادية بحيث تتعلم الطالبة كيف تخطط وتنفذ برامجها ومشاريعها من خلال فريق عمل يضم مجموعة من الطالبات وتؤدي هذه الدورات إلى تعلم الانتقال من التخطيط على الورق إلى مشروعات عملية على ارض الواقع.


وتقوم «مؤسسة الشيخ حمدان بن محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب» برعاية هذا الكرنفال والمشاريع خصوصا وانه لدينا العديد من الطالبات لديهن مشاريعهن وكذلك الممول لهذه المشاريع حيث تتعاون الطالبة التي تتقدم بطرح مشروعها والعمل على تطبيقه من خلال فريق عمل لإدارة مشروع تجاري صغير مثلا عمليا ثم تقوم بعض الشركات بتبني هذه المشاريع وإخراجها للوجود وقد تم إصدار كتب وضعتها الطالبات بدعم وتمويل من هذه الشركات.


وهذه البرامج التي نتحدث عنها هي برامج سنوية يتم عقدها في شهر مارس من كل عام. وللعلم فقد كان من ضمن المشاريع أن بعض طالبات خريجات الديكور قمن بتنفيذ مشاريع في «ايكيا» مجانا برعاية وتبن من مؤسسة الفطيم، فنحن ندفع الطالبات سواء على المستوى العلمي والعملي للتدريب على مختلف الأدوار القيادية.


والجانب الآخر الذي تعمل عليه جامعة زايد لإعداد القيادات النسائية هو من خلال المناهج حيث تضم برامج للعولمة فيها تفصيلات لموضوعات القيادة ويقوم المدرسون بشرحها وتطبيقها عمليا كنشاط داخل الفصل، كما يقوم المدرس المشرف على المشاريع العملية بمراقبة عمل الطالبات خلال تطبيق هذه البرامج عمليا. كما أن لدينا مؤتمر الأدوار القيادية للمرأة والذي نعقده كل عامين وفي هذا العام تم عقده في العاشر من هذا الشهر في دبي، وتقوم طالباتنا بالمشاركة في التخطيط للمؤتمر وعمليات التنفيذ واقتراح أسماء المشاركين في المؤتمر ثم إرسال الدعوات لهم كما تشارك بعض الطالبات بأوراق عمل وبذلك نكون نطبق مبدأ القيادة فعليا.


وقد حقق لنا هذا المؤتمر نتائج كبيرة إذ نحس أن طالباتنا قد أصبحن قياديات بعد خمس سنوات من الدراسة النظرية والعملية، وأنا شخصيا لدي إحساس بان المرأة الإماراتية قيادية بالفطرة وهذا ما لمسته حتى في جدتي. ومن ناحية ثانية فإن نسبة النساء في المجلس الوطني الاتحادي تفوق نسبتهن في الولايات المتحدة وبريطانيا وبالنسبة للتعليم كذلك تفوق نسبة النساء عندنا نسبة النساء في بريطانيا وأميركا على المستوى الدولي ونسبتهن في البحرين والكويت على المستوى الخليجي.


وبالنسبة لنا في جامعة زايد فنحن نشجع على القيام بالمواقف الريادية فقد كانت الجامعة هي الراعية لطالبة سارت إلى المنطقة القطبية الشمالية ورفعت علم الإمارات هناك وعمرها لا يزيد عن 17 عاما فكانت بذلك أول امرأة عربية تصل إلى القطب الشمالي. كما أن لدينا برنامجا آخر في جامعة زايد اسمه «الطالب السفير».


حيث نقوم بإرسال رسائل الكترونية لكل الطالبات ولا نعتمد نظام انتقاء الطالبات مسبقا ويدخلن في مقابلات شخصية عبر مكتبنا ثم تدخل الطالبات في ورش عمل وأغلب هؤلاء الطالبات يأتين من مجلس الطالبات المنتخب من الطالبات أنفسهن كما نقوم بتدريبهن على الانتخابات لأنها مسألة جديدة عندنا ورغم أن جامعة زايد مخصصة للطالبات إلا أننا منفتحون على الطلبة ونتعاون معهم وقد دعونا الاتحاد الطلابي وشاركوا في ورش عمل على مدار عدة أيام خارج أيام الدراسة الرسمية وقام الطلبة بالمشاركة في الانتخابات ونحن نعتبر هذه هي البداية لتعليم الطالبات كيفية إعداد البرامج الانتخابية والتي تعتبر جزءا من القيادة السياسية.


وبدون دعم القيادات السياسية والمجتمع لنا فنحن لا نقدر أن نحقق أهدافنا لوحدنا فهم الرعاة لنا وهنا أحب أن انوه بدور سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية حيث يتبنى سنويا رعاية طالبات زايد بإرسالهن للخارج في الصيف لدراسة برامج القيادة في معهد آل مكتوم للدراسات العربية والإسلامية في بريطانيا وقد حضرت مع الطالبات في إحدى الرحلات جلسات البرلمان الاسكتلندي وبعد عودة الطالبات قام بفتح المجال أمام طالبات جامعة الإمارات.


حيث وصل عدد مجموع الطالبات اللواتي يذهبن للدراسة في الخارج حوالي 54 طالبة كما انضم إلى الطالبات الإماراتيات طالبات من جامعة قطر ويقمن بتلقي دورات مكثفة في القيادة وذلك بحضور جميع أعضاء مجلس بلدية دندي حيث يجري بينهم وبين الطالبات مناقشات حول وضع المرأة الإماراتية وللدلالة على دور المرأة الإماراتية فلها ينسب الفضل في تغيير صورة المرأة الإماراتية لدى الاسكتلنديين بأنها ليست المرأة المحبوسة في البيت.


حيث مسحت الطالبات الأفكار المغلوطة عن المرأة الإماراتية واستطعن إزالة تحفظ بعض العضوات الاسكتلنديات بشأن التؤامة بين دبي ودندي كما قامت العضوات الاسكتلنديات بزيارة دبي للتأكد من وضع المرأة الإماراتية على ارض الواقع ما دفعهن لتوجيه دعوات للطالبات لزيارة دندي في الشتاء لتفادي مسالة العطلة الصيفية في جامعات اسكتلندا كما جرى زيادة عدد الطالبات المبتعثات.


ـ مريم الأحمدي: من الواضح دعمكم في جامعة زايد للطالبات والذي هو في ازدياد عاما بعد آخر، ولكن أود الحديث عن الجانب العملي فلدي كشف عن الخريجات في جامعة زايد وجامعة الإمارات وغيرهما وقد حصلت عليه من الاتحاد النسائي هو عبارة عن تقرير لمنظمة الاسكوا يظهر أن عدد النساء في الدرجات الخاصة قليل جدا وغير محسوس فمثلا في وزارة العمل لدينا فقط امرأة واحدة تحمل درجة خاصة ولذلك الأمر ينطبق على بقية الدرجات العليا بينما عدد النساء بشكل عام اكبر بكثير من نسبتهن في بقية الدرجات.


ـ مكية الهاجري: هذا التقرير مهم جدا وهناك أكثر من تقرير صادر عن الأمم المتحدة اقترح الاطلاع عليها تشير إلى أن القدرات الفردية جيدة جدا لكن الأدوار القيادية للمرأة قليلة. كما أورد لكم خمسة جداول مختلفة يمكن من خلالها استنتاج الواقع العملي بالأرقام لأعداد الإناث في التعليم والعمل والمناصب القيادية العليا.


ـ أسماء عبيد: هذا الوضع الذي تتحدثن عنه ربما ينطبق أكثر على القطاع الاتحادي الحكومي، ولكن لدينا عشرات النساء في حكومة دبي والقطاع الخاص يتولين أدواراً قيادية ويشغلن مناصب إدارية وتنفيذية عليا.


ـ د. محمد المطوع: هناك قصة أساسية وهي ان تغيير مكانة المرأة في المجتمع تحتاج وقتا لأننا نتعامل مع منظومة قيادية «تقليدية»، ولنرجع إلى تجربة المرأة مع المجلس الوطني الاتحادي إذ لم تفز في الانتخابات إلا امرأة واحدة ولذلك اتخذت السلطة القيادية السياسية قرارا بإدخال 8 نساء إلى عضوية المجلس، ولكن أتوقع خلال السنوات المقبلة أن يتغير الوضع وتدخل أكثر من امرأة إلى المجلس الوطني الاتحادي عن طريق الانتخابات.


وربما وضع المرأة عندنا أفضل منه في الكويت والبحرين حيث يسمح للمرأة في كثير من الدول بالترشح للانتخابات ولكن لا احد ينتخبها وحتى أن النساء لا ينتخبن النساء. ولذلك فإن المسألة عندنا بحاجة للوقت والتدريج وتحتاج لمساهمة فاعلة من القيادات النسائية المستنيرة والنضال لتحقيق ما يطمحن إليه، وبحيث تصبح قضية تمكين المرأة مثل قضية الهوية الوطنية حتى تتبوأ المرأة المكان الذي تستحقه.


ـ مكية الهاجري: أثني على كلام الدكتور المطوع وبالفعل فالقيادة السياسية تلعب دورا كبيرا في تمكين المرأة الإماراتية ووصولها إلى أعلى المراتب، وعموما فقيادة الرجل لها أمر مهم هنا فمجتمعنا ما زال مجتمعا ذكوريا والقيادة فيه للرجل.


ـ حليمة الشامسي: مقاطعة كلام الأستاذة مكية الهاجري وموجهة الكلام لها «يا أخت مكية لم يعد المجتمع ذكوريا الآن فقد تغير كثيرا عن السابق، فبعد هذا الكلام الذي تحدث عنه الدكتور المطوع أصبح لدينا نقلة نوعية».


ـ مكية الهاجري: صحيح نوعا ما ويمكن القول إننا أصبحنا الآن في مرحلة وسطية وصحيح أن هناك نقلة وهي على مستويات مختلفة لكن العرف ما زال هو السائد وما زال يمسك زمام الأمور ويسلمها للرجل مع أن القيادة السياسية متحفزة وتعطي المجال اكبر للمرأة لأن الأمر مرتبط بالنظام العام، ولان المكانة الاقتصادية لأي دولة تفترض أن يكون لها متطلبات ومعايير معينة والتي من خلالها يتم إحداث هذه النقلة النوعية التي نتحدث عنها.


ـ حليمة الشامسي: لم يسعفني الوقت لأن دعوة المشاركة وصلتني قبل الندوة بيوم واحد ولكن هناك دراسة أجرتها مؤسسة دبي للمرأة ونشرت مؤخرا في صحفنا المحلية وتشير إلى مدى إقبال المرأة إلى قطاعات العمل بالأرقام والإحصائيات وقد رجحت الدراسة كفة المرأة في قطاعات معينة مثل التعليم والمصارف ولكن القطاع الإعلامي كان للأسف أقل نسبة، وبالنسبة لدور القيادة السياسية فقد أسهمت بدور فاعل في تبوؤ المرأة الإماراتية مراكز قيادية عليا يحسدنا عليها غيرنا من الدول.


ففي الدول العربية المجاورة مثل البحرين والكويت فقد عرفت بتطبيقها للديمقراطية منذ عشرات الأعوام وترسيخ حقوق المرأة ومشاركتها في الانتخابات ولكن وضع المرأة عندنا أفضل بكثير مع أن نسبة تعليم المرأة لحظة قيام الاتحاد كانت قليلة، وقد وصف البعض ما حصل عندنا بالطفرة لدرجة دخول 9 عضوات من النساء إلى المجلس الوطني الاتحادي كما ارتفع عدد النساء الوزيرات في الحكومة الاتحادية الأخيرة إلى أربع وزيرات والفضل يعود في كل ذلك إلى القيادة السياسية في دولة الإمارات حيث مارست دورا ايجابيا في اقتحام المرأة الأدوار العليا في مختلف المجالات.


وبما أنني اعمل صحافية في وكالة أنباء الإمارات «وام» فإنني ألاحظ للأسف ان دور المرأة في بعض المؤسسات الإعلامية ولا أقول كلها ما زال بعيدا عن مواقع صنع القرار ولا اعرف سبب ذلك وربما يمكن إرجاعه لعامل تخوف بعض المسؤولين الإعلاميين من ظهور المرأة وتمثيلها للإمارات في المؤتمرات الدولية وغيرها. وإذا ما أبدت المرأة رأيها أو تعليقها على موضوع ما فأحيانا يحجم دورها بشكل أو بآخر وكأن لسان بعضهم يقول للمرأة كوني غير انتقادية وستعاملين بشكل جيد.


المشاركون


* مريم الأحمدي ـ مدير إدارة العلاقات الدولية بالوكالة ـ وزارة العمل


* أسماء عبيد ـ مستشار الطالبات والشؤون الثقافية ـ جامعة زايد


* حليمة الشامسي ـ وكالة أنباء الإمارات «وام»


* مكية الهاجري: رئيسة مدينة الطفل ـ بلدية دبي


* روية السماحي ـ عضو المجلس الوطني الاتحادي


أدار الندوة:


أ.د محمد عبد الله المطوع


الإعداد والتحرير: موسى أبو عيد

















يمكن يفيدج ..!
السموحة مالقيت غير هآلمعلومآآت ..!@@
سي يوو ..




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اختيه ما قصرت ويـآأآج [.]

.. ربي لـآ هانـج .[].




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

تسلميييييييييييييييييييييين
و ربــي تسلمين
ف ميزآن حسنآتج الغلا
ربي يوفجج ..
=)




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اللة يسلمج عيونىَ ..!
ثآنكس ..^_*
اجمعين..!
افآآ عليج كم سمآآريووه عندنآآ آلآ وحده ونحطهآ فــ عيونآآ
آنشآء اللة ماقصر ويآج آبد..!

السموحة منج الدبــهــ