عنوان الموضوع : بوربوينت : العلم و العمل-المجاهرون بالمعصية-الاخلاص عبادة القلب-صلاة الاستخارة
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي












>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الإخلاص : هو أن يكون مقصد العبد ونيته وبجميع أقواله و أعماله الظاهرة و الباطنة ابتغاء وجه الله تعالى و التقرب إليه و نيل محبته ورضاه دون سواه ، و دون أي شيء آخر كتعظيم من الناس أو محبة مدح أو جلب نفع أو دفع ضرر دنيوي

-قال الله تعالى:{و ما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلوة و يؤتوا الزكوة و ذلك دين القيمة}.

-قال الله تعالى: {قل الله أعبد مخلصا له ديني}.

-قال الله تعالى: {إلا الذين تابوا و اصلحوا و اعتصموا بالله و أخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين و سوف يؤت الله المؤمنين أجرا عظيما}.

-قال رسول الله :قال الله تبارك و تعالى:أنا أغنى الشركاء عن الشرك,فمن عمل لي عملا أشرك فيه معي غيري,تركته و شركه.


العلم و العمل

أتم الشيخ محمد متولي الشعراوي-رحمه الله-حفظ القرآن الكريم في سن العاشرة,تخرج من كلية اللغة العربية عام1941 ثم المية حصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1942,شغل عدة وظائف أهمها,التدريس,قام بهمة الدعوة الإسلامية على نطاق واسع وسافر من أجل كثيرة إلى أمريكا و أوروبا و اليابان و تركـيــا و العديد من الدول الإسلامية,اهتم بتفسير القرآن الكريم و عرف بأسلوبه الجذاب في توصيل معاني القرآن الكريم لعامة الناس حتى أصبح صاحب مدرسة خاصة في تفسير القرآن ،كان حجة قرآنية تعلم منها الكثيرون في جميع دول العالم الإسلامي و غير الإسلامي.قدم العديد من الحلقات التلفزيونية و المحاضرات و المؤتمرات,أختير شخصية العام الإسلامية للعام الهجري1998-1418,و منح جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم.


المجاهرون بالمعصية

إن المسلم إذا وقع في معصية ذكر الله تعالى و استغفر لذنبه و لم يصر على فعله ، فيقابله الله تعالى بالعفو و المغفرة ، فعفو الله تعالى بذلك يشمل جميع خلقه مهما بلغت معاصيهم و ذنوبهم ، باستثناء من جاهر منهم بمعصيته ، ولم يتحرج من خطيئته ، فيخرج بذلك نفسه من عفو ربه و رحمته ،و يعرضها لهتك سترها و فضيحتها في الدنيا والآخرة ، وذلك لما للجهر بالمعاصي من خطوة على الفرد والمجتمع ؛باعتبار نوعا من الاستهانة و عدم المبالاة ، و لما تحمله من دعوة للناس إلى الوقوع في المعاصي و الانغماس في وحلها ، بالإضافة إلى أن الجهر بالمعصية يجعل الفاعل يألف معصيته فتصبح لديه عادة غير مستنكرة ، و مع انتشار الجهر بها يألفها الجميع .


صلاة الاستخارة

قال الله تعالى ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا )
أقرأ و أتفكر :
أراد عبد الرحمن تحقيق أمنيته بإقامة مزرعة لإنتاج القمح ليسد بها شيئا من حاجة المجتمع فيكون موردا وطنيا ،وحلا لجزء من مشكلة غلاء أسعار الغذاء التي ارتفعت في الآونة الأخيرة ،إلا أن هذا المشروع يحتاج إلى دعم مادي وعبد الرحمن ليس لديه المال الكافي لبدء المشروع ،ففكر أن يسجل مشروعه لدى مؤسسة لدعم بالإقدام على هذا المشروع المنتج ،وكان والده يمتلك أرضا زراعية ذات وفرة في المياه وخصوبة في التربة فعرضها عليه لإقامة المشروع عليها ،إلا أن عبد الرحمن ظل مترددا ومتخوفا من الإقدام على هذا المشروع خشية الخسارة فيه بالرغم من أنه اتخذ الأسباب العلمية في دراسة هذا المشروع ،وفي يوم الجمعة سمع الخطيب يتحدث عن صلاة الاستخارة ،فنوى أن يصليها في الثلث الأخير من الليل .




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :