عنوان الموضوع : قصة قصيرة .صفحة 32 من كتاب المعارف اللغوية مدارس الامارات
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


السلام عليكم ...

بغيت حد ايساعدني في كتابة قصة قصيرة ...

صفحة 32 من كتاب المعارف اللغوية ...
نشاط رقم ..( 13 )
اكتب القصيدة على شكل قصة ...
ارجو لمساعدة ...
واتمنا ان تستفيدو ...

اريد ان ارى كتابات مختلفة واحلا قصة له هدية عندي ...
بطرشها له على الرسائل الخاصة ....


القصيدة هية ...

قصسدة النسر ...
أصـبح الـسفح مـلعبا iiللنسور فاغضبي يا ذرا الجبال iiوثوري
إن لـلجرح صـيحة فـابعثيها فـي سـماع الدنى فحيح سعير
واطـرحي الكبرياء شلوا مدمى تـحت أقـدام دهـرك iiالسكير
لملمي يا ذرا الجبال بقايا iiالنسر وارمـي بـها صدور iiالعصور
إنـه لـم يعد يكحل جفن iiالنجم تـيـها بـريـشة iiالـمـنثور
هـجر الوكر ذاهلا وعلى iiعينيه شـيء مـن الـوداع الأخـير
تـاركا خـلفه مـواكب iiسحب تـتهاوى مـن افـقها iiالمسحور
كـم اكـبت عـليه وهي iiتندي فـوقه قـبلة الضحى iiالمخمور
هـبط السفح طاويا من iiجناحيه عـلـى كـل مطمح iiمـقبور
فـتبارت عصائب الطير ما iiبين شــرود مـن الأذى iiونـفور
لا تـطيري جوابة السفح فالنسر إذا مـا خـبرته لـم iiتـطيري
نـسل الـوهن مـخلبيه iiوأدمت مـنـكبيه عـواصف الـمقدور
والـوقار الـذي يـشيع iiعـليه فضلة الإرث من سحيق الدهور
وقـف الـنسر جـائعا iiيـتلوى فـوق شـلو على الرمال iiنثير
وعـجـاف البغاث iiتـدفعه بالمخلب الغض والجناح iiالقصير
فـسرت فـيه رعشة من iiجنون الـكبر واهـتز هـزة iiالمقرور
ومضى ساحبا على الأفق الأغبر أنـقـاض هـيـكل iiمـنخور
وإذا مـا أتـى الغياهب iiواجتاز مـدى الـظن من ضمير iiالأثير
جـلجلت منه زعقة نشت iiالآفاق حـرى مـن وهجها iiالمستطير
وهوى جثة على الذروة iiالشماء فـي حـضن وهجها iiالمستطير
أيـها النسر هل أعود كم iiعدت أم الـسفح قـد أمـات iiشعوري




<center> >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
================================== </center>

<h3>>>>> الرد الأول :

أخويــ أنا منزلتنها منــ قبلـــ ...يعنيـــ لو دورتـــ عليها بتحصلها....




__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثاني :

من اي موقع ...

لو سمحتو ساعدوني ؟؟؟؟؟؟؟




__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثالث :

قصة النسر
إننا جميعا نعلم من هو أضخم الطيور حجماً، وأكثرها قوةً، إنه النسر فقد ضُرِبَ به المثل في السمو والإباء والشموخ، فهذا الطير يعيش على قمم الجبال وفي الأماكن الشاهقة المنيعة.
ففي يوم من الأيام كان هناك نسر يعيش في وكره على قمة الجبل وفقد وعيه وهبط من الوكر إلى السفح فغضبن أعالي الجبال لأنه اتخذ السفح مكانا له فتجمعت بغاث الطير تشمت به وتزاحمه على الطعام وتدفعه بالمخلب الغض والجناح القصير فسقط ظفره بسبب ضعفه وأدمت منكبيه وهو يتقلب جائعا فوق الرمال.
فحس النسر بالإهانة فقرر أن يسترد ويسترجع كرامته مهما كان الثمن فيعلو إلى السماء ثم يهبط في حضن وكره ويموت فوقه أعالي الجبال مسطراُ في ذلك حكمة لا بد أن يلتزم بها من يمتاز بالقوة وهي أن القوة والكرامة شيئان متلازمان لا يستغني أحدهما عن الآخر.


أختكــ




__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الرابع :

شكرا اختي البيت الجديم

<< و السموحة تم تغيير عنوان الموضوع




__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الخامس :

شكرا لك يا بيت الجديم

المتلثم




تااشكورااات بدوية كشخة ^____________^ +++





جزاج الله خير بدويه كشخه