عنوان الموضوع : تقرير عن أحمد شوقي الصف الحادي عشر
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شحالكم ؟؟

طلبتكم وأباا مساعدتكم ....

ممكن تسون لي بحث العربي عن :

1- الرمز عند نازك الملائكه .

او

2- الصورة الفنيه عند أحمد شوقي

ويتكون بحث من :

1- مقدمه .
2- الموضوع .
3- الخاتمه .
4- ملخص الموضوع .

وبببسسس

اسمحولي على الاطاله

لا تتاخروون عليه ابغي ضروري هذا الاسبوع




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هذا تقرير عن أحمد شوقي ...


مقدمة-:

كثر الشعراء في زمننا هذا وفي الماضي أيضا، لكن قل من يستطيع الناس أن يتذكرونهم، لكن هذا الشاعر أخذ نصيبا لا بأس به بين ذكرياتنا حتى صار شعره يدرس ويقتدى به، هل عرفتم من هو هذا الشاعر؟ نعم؛ إنه أحمد شوقي . كان الشعر العربي على موعد مع القدر، ينتظر من يأخذ بيده، ويبعث فيه روحًا جديدة تبث فيه الحركة والحياة، وتعيد له الدماء في الأوصال، فتتورد وجنتاه نضرة وجمالاً بعد أن ظل قرونًا عديدة واهن البدن، خامل الحركة، كليل البصر.
وشاء الله أن يكون "أحمد شوقي" هو الذي يعيد الروح إلى الشعر العربي، ويلبسه أثوابًا قشيبة، زاهية اللون، بديعة الشكل والصورة، ويوصله بماضيه التليد، بفضل موهبته الفذة وثقافته الواسعة وتجاربه الغنية.
وفي هذا التقرير سوف نتعرف إليه أكثر وعلى حياته المليئة بالأحداث وعدة جوانب من جوانب حياته، والآن سوف أترككم مع أوراق أشجاره .
الموضوع :-

ولادتة ونشأته:
ولد أحمد شوقي في القاهرة في السادس عشر من أكتوبر سنة 1870م لأب تركي، وأم يونانية، يقول شوقي عن نفسه: إني عربي، تركي، يوناني، جركسي أصول أربعة في فروع مجتمعة، تكفلها له مصر.نشأ في بيئة مترفة، إذ عاش في قصر خديوي مصر حيث كانت جدته من وصيفات القصر.

تعلمه :
تلقّى علومه الأولى في مكتب الشيخ صالح، تُمَّ انتقل إلى مدرسة(المبتديان) وبعدها إلى المدرسة التجهيزية . تخرّج بعد ذلك من مدرسة الحقوق، ونال شهادته من فرع الترجمة الذي أسّس فيها.
أعطاه الخديوي منحة دراسيّة ليتابع دروس الحقوق في فرنسا. فتوجّه الى مونبوليه حيث التحق بجامعتها لمدّة سنتين، ثم اكمل دراسة الحقوق في باريس لمدّة سنتين أخريين. ظلّ يرسل من باريس قصائد المديح في المناسبات للجناب العالي.
عاد الى مصر سنة 1892 ودخل في معيّة الخديوي عبّاس حلمي، وانقطع اليه وإلى نظم الشعر ونال حظوة كبيرة .


آثاره الأدبية:
أحمد شوقي هذا الشاعر الغزير الإنتاج، الذي خلَّف لنا عدة دواوين شعر تذخر بالمشاعرالوجدانية، وتفيض بالأحاسيس الرقيقة الراقية
له ديوان عنوانه «الشوقيات» يقع في أربعة أجزاء ويتضمن سيرته ومجمل شعره. وله مسرحيّات ستّ: هي: مصرع كيلوبترا – مجنون ليلى- قمبيز- علي بك الكبير- أميرة الأندلس- عنترة وهي من المآسي . كما ألّف ملهاة واحدة هي «ألستّ هدى».

مكانته الأدبية:
حول مكانة شوقي الأدبية يقول الدكتور محمد مصطفى سلام أستاذ الأدب والنقد: يكاد النقاد يجمعون على أن شوقي كان تعويضا عادلا عن عشرة قرون خلت من تاريخ العرب بعد “المتنبي” لم يظهر فيها شاعر موهوب يصل ما انقطع من وحي الشعر ويجدد ما اندرس من نهج الأدب.
كان شوقي ينظم شعره عن طبع دقيق، وحس صادق، وذوق سليم، وروح قوي فيأتي به محكم السبك لا يشوبه ضعف ولا لغو ولا تجوُّز ولا قلق، وهو كالمتنبي في انه تصرف بين الناس وخالط دماءهم وأولياءهم حتى عرف كيف يصف طبائعهم ويصور منازعهم، وهو مثله في إرسال البيت النادر، والمثل السائر، والحكمة العالية، مستخلصا ذلك فيما يسوق من المعاني في المدح أو الوصف أو الرثاء، وكان شوقي ينظم الشعر بين أصحابه فيكون معهم وليس معهم، وينظم في المركبة وفي سكة الحديد، وفي المجتمع الرسمي وحين يريد وحيث يريد.

أمير الشعراء:
في العام 1927 تنادت الأقطار العربية إلى تكريمه فأقاموا له مهرجانا في دار الأوبرا اشترك فيه رجالات مصر وأقطاب الدول العربية وبويع فيه أميرا للشعراء، وقد أعلن ذلك حافظ إبراهيم بلسان الجميع:
أمير القوافي قد أتيت مبايعا
وهذي وفود الشرق قد بايعت معي

شاعر الفضيلة:
ورغم أن شوقي مثل غيره من كبار شعراء العروبة والإسلام كانت تتنازعه في شعره كما في نفسه شخصيتان: شخصية الورع المؤمن والحكيم الإنساني، وشخصية رجل الدنيا والملذات، إلا أن الجانب الأخلاقي في شعر شوقي كان بارزا، فكان دائما يحض على الفضائل والقيم الإسلامية حتى أصبحت بعض أبياته الحكيمة أمثالا تجري على ألسنتنا:
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت
فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وأيضا:
صلاح أمرك للأخلاق مرجعه
فقوم النفس بالأخلاق تستقم
والنفس من خيرها في خير عافية
والنفس من شرها في مرتع وخم

وفاته:
ظل شوقي محل تقدير الناس وموضع إعجابهم ولسان حالهم، حتى إن الموت فاجأه بعد فراغه من نظم قصيدة طويلة يحيي بها مشروع القرش الذي نهض به شباب مصر، وفاضت روحه الكريمة في (13 من جمادى الآخرة ، 14 من أكتوبر 1932م).

خاتمة :
وفي نهاية مطافنا هذا لا يسع لنا إلا أن نقول أن هذا الشاعر ( أحمد شوقي ) عاش حياةًًً مليئة بالمواقف، السعيدة منها والمحزنة، المبكية منها والمضحكة، لكن ومن جهة أخرى نرى أن هذا الشاعر يعتبر من أبرز الشعراء الذين ساهموا في رقي الشعر وقدم ثروةًً أدبية لا تقدر بثمن.
وأخيراً أتمنى أن أوفق في اختياري لهذا الموضوع...

من مراجع الدراسة:
أحمد شوقي: الشوقيات – تحقيق علي عبد المنعم عبد الحميد – الشركة المصرية العالمية للنشر – القاهرة (2000م).
شكيب أرسلان: شوقي أو صداقة أربعين سنة – مطبعة عيسى البابي الحلبي – القاهرة (1355 هـ ، 1936م).
شوقي ضيف: شوقي شاعر العصر الحديث – دار المعارف – القاهرة (1975م).


والسمووحهـ ..

وردة




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مشكووووووره
اختي وردة

اسمحيلي تعبتج وياااااااااااااااااااااااي

مشكوووووووووووره مرة ثانيه
و ثالثة و رابعه




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

العفوو .. لا شكرا ع وااجب .. ونحن في الخدمه

وردة




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بــــآآآركـ الله فــيـــكـِ أخـــــتـــي " وردة "

ع الــمــســـآآآعـــدة ،،، جـــآآآري الـــــتـــقــييـم }^^




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكرا على مجهودكم الرائع ودوما نرجو من الله تفوقكم




مشكور و ما تقصر





مشكورة ماتقصرين عسا عمرج طويل ^^





مشكورة وماتقصرين
ياعسا عمرج طويل ^^