/
..اوه اوه انتي شراتي حتى مستنا طلبت 2 و 3 اخاف ف مدرستنا انتي بعد..
..^_^..
..اتفضلي..
الســــؤال (2) :
لقد عاد الشاعر إلى دار أحبابه مليئا باللهفة والشوق....ولكنه صدم وفوجئ بحالها..فقد تغيرت..مما أدى إلى تغير حاله....من فرح ولهفة إلى حزن وحسرة وندم... فقد لقيته بكل جمود كما يلقى الانسان الشخص الغريب..لقاء خال من الاحساس..فقد أنكرته وتجاهلته عكس ماكنت عليه فالماضي حين كانت تلقاه بكل فرح وسرور..فصور قلبه كالطير الذبيح المعذب من شدة الألم..
وأخذ يتحسر ويتساءل على عودته فليته لم يعد...وإن حاله كحال الطير الذي يفارق ويبقى وحيدا لا يرى طعما للحياة..ويرة الأيام صفرا كأوراق الشجر أيام الخريف..وهاهو يتوجع ويتألم كثيرا بما صنع الدهر به..من فراق عن أصحابه..وأحبابه...وأيضا أخذ يسأل الدار عن أهلها وأيام المسامرة..فكلما وجه نظره ليكتشف الحقائق يثب الدمع إلى عينيه فيحجب عنه الرؤيا فإن هذا الموطن الحسن قد أقام فيه الملل والضجر كأن الملل له أنفاس تنتشر في أرجاء هذه الدار..فقد أصبح حالها مظلم والجو كأيب وحلت الليالي السوداء..ولا يرى سوى الأشباح تجري..والذكريات الجميلة التي لا يمحوها الزمن....
الســـــؤال (3) :
فيالبيت الأول: يعود الشاعر إلى دار أحلامه وأحبابه فيجدها قد تغيرت حيث أنها لقيته بكل جمود مثلما يلقى الانسان الشخص الغريب... وهنا يوجد تشخيص ..حيث شبه الدار بالانسان الذي يستقبل...
أما فالبيت الثاني إن الدار هذه قد أنكرته وتجاهلته..هنا يعطي الشاعر الدار صفه من صفات الانسان..وهي الانكار..إذن يوجد تشخيص... وقد حذف المشبه به وأبقى شيء من لوازمه وهو المشبه..إذن ( استعارة مكنية)...لقد أنكرته وهي كانت إن رأت تلقاه بكل فرح وسرور..
أما في البيت الثالث: يصور الشاعر قلبه الطير الذبيح من شدة الألم.. وهو يهتف وينادي ويأمر قلبه بالصمود والثبات...
أما فالبيت الرابع: يشبه الدمع والماضي الجريح بالانسان الذي يجيب...وهنا يوجد تشخيص...ويوجد حسرة يتحسر بها الشاعر على عودته...
أما في البيت الخامس : يتساءل الشاعر لم عاد..أسلوب استفهامي الغرض منه الحسرة..وقد شبه الغرام بالشيء الذي يطوى...وهنا تجسيم....
السادس: ماعرف كيف أشرحه...خخخخ....
/