عنوان الموضوع : تلخيص كامل -تربية الاسلامية-صف الحادي عشر ادبي -فصل 1 من غير تحميل
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


العلماء ورثة الأنبياء : -
* مسؤولية العلماء في نشر العلم : - بيان الحق من الباطل – دلالة الناس علي الخير .
* اثر العلم علي المتعلم : - مقدم علي القول – مهذب للنفوس – منور للبصيرة – يورث الخشية .
علل : العلم أفضل الجهاد ؟؟ لأن غير المتعلم يفسد من حيث يريد الإصلاح .
* أهم مقومات فضل العلم و العلماء :- نشر الإسلام – تعليم الإسلام – بذله للناس .
* العلم لغة : اليقين .
* العلم اصطلاحاً : إدراك الشيء بحقيقته .
* دليل من السنة علي وجوب نشر العلم( خيركم من تعلم القرآن و علمه )) (( أفضل الصدقة أن يتعلم المرء المسلم علماً ثم يعلمه لآخاه المسلم)) .
آداب العالم :-
* من الأخلاق التي تكون عند العالم و المتعلم : - العزة – الاستعلاء و الإيمان – قول الحق – و الأمر بالمعروف – و النهي عن المنكر – الزهد .
* آداب العالم في نفسه : - دوام مراقبة الله تعالى في أقواله و أفعاله – لا يجعل علمه سلما يتوصل به إلى جاه أو مال أو سمعه أو شهرة – أن يطهر باطنه و ظاهره من الأخلاق الرديئة – يتخلق بمحاسن الأخلاق – يعرف ما للعلم من العزة و الشرف – التحلي بالأمانة العلمية – عدم احتكار المعلومة .
* آداب العالم في مجلسه : - أن يجلس في مكان بارز – يوقر طلابه من حيث السن و العلم و الصلاح – أن لا يطيل في الدرس – أن يبدأ درسه بقرأة شيء من القران الكريم تبركا – أن بتلطف مع طلابه .
* دلالة قول العالم لا ادري في ما لا يعلمه : - احترام العلم – الأمانة العلمية – البعد عن الهوى .
* بعض الآداب الحديثة التي يجب أن يتحلي بها العلماء : - الحرص علي المشاركة في المؤتمرات – الإلمام بوسائل النشر الحديثة – استخدام الوسائل الحديثة لنشر العلم .
* آداب العالم مع طلابه : - أن يقصد في تعليمة وجه الله تعالي و نشر العلم النافع – أن يحب لطلابه ما يحب لنفسه و يكره لهم ما يكره لنفسه – ان يعاملهم بما يعامل بع اعز أبنائه .
* آداب و أخلاقيات المتعلم و التلميذ : - الصبر – يحسن معاملة زملائه و معلميه – يحرص علي طلب العلم في كل الأوقات .
سورة الأحزاب ( 1) :-
* سبب نزول الآية : نزول أبي سفيان و عكرمة بن أبي جهل و أبي الأعور السلمي قدموا المدينة بعد موقعة احد فنزلوا علي عبد الله بن ابي ، وقد أعطاهم النبي ( ص) الأمان أن يكلموه فقام معهم عبد الله بن أبي سرح و طعمه بن أبيرق فقالوا للنبي (ص) و عنده عمر بن الخطاب : ارفض ذكر آلهتنا و العزى و مناه ، و قل لها شفاعة و منفعة لمن عبدها ، وندعك و ربك ، فشق علي النبي ( ص) قولهم ، فقال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) ائذن لنا يا رسول الله في قتلهم فرفض النبي ( ص) و قال إني أعطيتهم الأمان فقال عمر اخرجوا في لعنة الله و غضبه فأمر الرسول ( ص) ان يخرجوا من المدينة .
* علماء ألفو كتب عن أسباب نزول القران : - علي بن ألمديني – شيخ البخاري – الو احدي – ابن حجر – السيوطي .......الخ .
* سبب نشأت علم أسباب النزول : - أن تفسير بعض آيات القران لا يكون ممكنا دون الوقف علي القصص المرتبطة بنزولها – أن بعض ألفاظ القرآن تكون عامة – أن معرفة أسباب النزول تساعد في فهم الحكمة الباعثة علي تشريع الحكم .
* شروط قبول القول في أسباب التنزيل :- الرواية – السماع ممن شاهدوا التنزيل ووافقوا علي الأسباب
* من كتب الو احدي : - البسيط في تفسير القرآن الكريم – أسباب نزول القرآن
* الظهار : أن يقول الرجل لزوجته أنتي علي كظهر أمي
الشورى :
* مشروعية الشورى : قال تعالي (( و الذين استجابوا لربهم و أقاموا الصلاة و أمرهم شوري بينهم و مما رزقناهم ينفقون ))
حديث : عن أبي هريرة (رضي الله عنه ) قال : (( ما رأيت أحدا أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله ( ص) لأصحابه ))
* ما دلالة وضع الشورى بين ركنين من أركان الإسلام : - مكانة الشورى في الإسلام – أهميتها
* الأمر بالشورى بعد هزيمة احد له دلالته من عدة أوجه ، منها : - أن رجوع الحاكم إلي الأمة – أن احتمال توصل الجماعة إلى قرار غير سليم – ان توصل الامه إلي قرار خطأ بالشورى لا يجوز ان يحتج به احد لتعطيل المبدأ – مواجهة الجماعة لنتائج الخطأ .
* النتائج المترتبة علي الشورى علي الفرد و الجماعة : - آثار الشورى علي الفرد – احترام الرأي الآخر – أدب الحوار – الجرأة في الحق .
* آثار الشورى علي المجتمع :- انحسار الظلم و الاستبدال – إبراز المواهب التي تنهض للأمة .
* الشورى لغة : اسم للمشاورة أي يأخذ شئ منشئ بمعني استخراج الرأي الصحيح .
اصطلاحاً : استخراج الرأي الأنسب بتداول الآراء حول مسألة ما .
تطبيقات الشورى :
* الشورى تنطلق من مبدأين أساسيين : - احترام الجماعة – الحرص علي اكتشاف الرأي الأفضل و الأصوب .
* التشاور الأسري الناجح له مقومات عدة منها اختيار:الوقت المناسب و المكان المناسب – عرض الموضوع المراد التشاور فيه بصورة واضحة – إضافة إلي اختيار الطرق المناسبة كالجلسات المفتوحة للمناقشة – التصويت عند طرح الآراء – مراعاة الخبرة– عدم الانحياز للسن في أخر الرأي .
* صفات المستثمر : التقوى- العلم – التخصيص – التجربة – العقل و سداد الرأي – الجدية في الأمور – معايشة قضايا الأسرة و الشباب .
* أدب الحوار و التشاور : الرفق و اللين – عدم السخرية – احترام رأي الأخر – حسن الظن بالآخرين – القول بالمعروف – اختيار الكلام الطيب . * وظيفة الشورى : الوصول إلي أفضل الآراء و أصوبها







الحديث المتواتر و حديث الآحاد :
* اقسام الحديث الشريف بالنظر الي عدد الرواة : (1) الحديث المتواتر (2) حديث الآحاد
* (1) الحديث المتواتر :- (&) متواتر اللفظ (& ) متواتر المعني
* (2) حديث الآحاد :- (&) المشهور (&) العزيز (& ) الغريب
* الحديث المتواتر اصطلاحا : ما رواه جمع كثير في كل طبقة من طبقات السند .
* أهم شروط الحديث المتواتر : - أن يرويه جمع كثير من الرواة – أن تكون الكثرة في جميع طبقات السند – أن يستحيل في العادة اتفاق الرواة و تواطؤهم علي الكذب
* مثال: (( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعدة من النار ))
* حكم الحديث المتواتر : الحديث المتواتر يفيد العلم اليقيني .
* حديث الآحاد اصطلاحاً : ما رواه عدد من الرواة لا يبلغ في الكثرة درجة التواتر سواء أكان المخبر واحدا أو أكثر .
* المشهور اصطلاحا : ما رواه ثلاثة فأكثر ما لم يبلغ حد التواتر .
مثال : (( إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ........... بغير علم فضلوا و أضلوا )) .
* العزيز اصطلاحاً : هو الذي لا يقل رواته عن اثنين في أي طبقة من طبقات السند .
مثال : (( نحن الآخرون من أهل الدنيا و الأولون يوم القيامة ... ))
* الغريب : هو ما تفرد بروايته راو واحد في أي موضع من مواضع السند ، أي سواء أكان في أصل السند أو إثنائه .
مثال : (( إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل أمري ما نوى ...... إلى ما هاجر إليه )) .
* حكم الحديث الآحاد : يفيد الظن يجب العمل به إذا صحت نسبته لرسول ( ص) .
الاستعفاف و القناعة :
* المروءة تنقسم الي : العفة - النزاهة – صيانة النفس
* العفة تنقسم إلي : عن المحارم – عن المآثم
* النزاهة تنقسم : عن المطامع الدنيئة – عن مواقف الريبة
* صيانة النفس تنقسم إلي : بالتماس الكفاية – عن تحمل المنن من الناس
* القناعة : الرضا بالقليل و النظر لما في أيدي الناس .
* كيف تتحقق القناعة : الرضا بما قسم الله مع بذل الجهد الذي يحقق الطموح المشروع – عدم التطلع لما في أيدي الآخرين .
* من العوامل الأساسية في إدراك القناعة في الرزق و الرضا بما قسم الله تعالي : - إن الله سبحانه و تعالي هو الرازق ذو القوة المتين – الربط ما بين رزق الله و المطالبة بالإنفاق في سبيل الله من هذا الرزق – أن الغني الحقيقي هو غنى النفس .
* علل : العفيف يرتفع عن رذيلة الحسد ؟؟ لأنه لا يمد عينيه إلى ما لدى غيره من زهرة الحياة الدنيا .
الزواج :
* حكمة الزواج و أهدافه : السكن و المودة – بلوغ الكمال الإنساني – النسل .
* العمل علي تهذيب النفس بـ : حفظ العرض – تحمل الحقوق و الواجبات – توزيع مسؤوليات بين الرجل و المرأة – نمو غريزة الأبوة و الأمومة – التعاون الايجابي – المشاركة في تحمل الأعباء .
* الزواج : هو الوسيلة الوحيدة لاستمرار النوع الإنساني و بقائه .
* الخطبة : هي المقدمة إلى عقد النكاح ويسن فيها النظر إلى المخطوبة .
* أسس اختيار الزوج و الزوجة : الدين – الخلق – التكافؤ بين الزوجين .
* التكافؤ بين الزوجين : هو التقارب في السن و العلم و الخلق و المكانة الاجتماعية .
* وصايا قبل عقد الزواج : الاستخارة – الاستشارة – الدعاء بالتوفيق و البركة – تعلم الأحكام الشرعية و الاجتماعية المتعلقة بالحياة الزوجية .
* العقد : اتفاق بين الطرفين يلتزم كل منهما تجاهه بواجبات معينة .
* شروط عقد الزواج :
- التراضي (( لا تنكح الأيم حتى تستأ مر و لا البكر حتى تستأذن )) - الولي (( لا نكاح إلا بولي )) - الشاهدان – المهر (( واتوا النساء صدقاتهن نحله )) – الإحصان – الكفاءة (( و لا تنكحوا المشركات حتى يؤمن و لأمة مؤمنة خير ........ الجنة و المغفرة بإذنه )) – الصيغة .
* موانع عقد الزواج : العقد على المحارم – التحليل – التأجيل – الزيادة علي أربع زوجات – الجمع بين المرأة و أختها أو عمتها أو خالتها – العقد في وقت الإحرام بالحج أو العمرة – العقد علي المرأة المعتدة .
* صور الإعداد للزواج : الإعداد المادي – الإعداد النفسي .
* آداب الزواج : الوليمة – إعلان النكاح بضرب الدف و الغناء المباح – الدعاء للزوجين .
* آثار عقد الزواج : حل استمتاع كل من الزوجين بالآخر – ثبوت حرمة المصاهرة – ثبوت نسب الأولاد من الزواج – ثبوت حق الإرث بين الزوجين مجرد العقد .
* حق الزوجة علي زوجها : وجوب النفقة علي الزوجة – حسن المعاشرة – صيانة عرضها – وجوب العدل بن الزوجات .
* حق الزوج علي زوجته : الطاعة في غير معصية الله – ان تقر الزوجة في بيته – لا تدخل بيت من يكره – حفظ عرضه و ماله .
اختلاف العلماء :
* سبب اختلاف العلماء : عدم اطلاعهم علي الدليل – عدم اقتناع العالم بصحة الحديث .
المدارس الفقهية :
* اشتهر من التابعين سبعة سمو الفقهاء السبعة هم : - سعيد بن المسيب – سليمان بن يسار – القاسم بن عبد الرحمن بن الحارث – عروة بن الزبير – عبيد الله بن عبد الله – خارجة بن زيد .
* امتازت مدرسة المدينة بــ : كثرة السنن و الآثار – قلة الحوادث التي تعترضهم – نقاء المدينة من الأفكار و الفلسفات .
* أسباب نشوء مدرسة المدينة : وفاة النبي عليه الصلاة و السلام .
* امتازت مدرسة العراق بــ : قلة السنن و الأحاديث – كثرة الوقائع و الحوادث – كثرة الفتن و ظهور الفرق .
* أسباب نشوء مدرسة العراق : نتيجة لهجرة الصحابة إلى العراق و انتقال الخلافة إليها بعد المدينة .

مصادر التشريع و المذاهب الفقهية :
* الاجتهاد : بذل الجهد و استفراغ الوسع للتوصل للحكم الشرعي .
* يهدف الاجتهاد : فهم النصوص الثابتة الواردة في القرآن و السنة و استنباط الأحكام الشرعية منها – إيجاد أحكام الوقائع المستجدة التي لم يرد نص بشأنها من خلال مصادر التشريع الاجتهادية .
* أهم مصادر التشريع الاجتهادية : الإجماع – القياس – المصالح المرسلة – العرف – سد الذرائع
- الإجماع لغة : الاتفاق / اصطلاحا : اتفاق المجتهدين من امة محمد ( ص ) بعد وفاته علي حكم شرعي .
* القياس لغة : التقدير و التسوية / اصطلاحا : إلحاق مسألة لا نص علي حكمها بمسألة ورد النص بحكمها لتساوي المسألتين في علة الحكم .
* المصالح المرسلة : هي المصالح التي لم يقم دليل علي اعتبارها أو إلغائها .
* العرف : ما اعتاده الناس و ألفوه من فعل أو لفظ .
* سد الذرائع لغة : الذريعة الوسيلة / اصطلاحا : سد و منع الوسائل المؤدية إلي الممنوع .
* أثر الاختلاف في مصادر التشريع الاجتهادية في اختلاف الفقهاء : العمل بالمصدر التشريعي أو رفضه – الاختلاف في تفاصيل المصدر رغم الاتفاق عليه – الاختلاف في ترتيب العمل بالمصادر التشريعية .
* المذاهب الفقهية : المذهب الحنفي – المذهب المالكي – المذهب الشافعي – المذهب الحنبلي – المذهب الظاهري – المذهب الإباضي – المذهب الجعفري .
* سمات المذهب الحنفي : البحث في علل الأحكام و حكمتها – الاحتياط في قبول حديث الآحاد .
* و من أصحاب الحنفي ( محمد بن الحسن و أبو يوسف ) و ابرز علمائه ( السرخسي – النسفي – الكمال )
* سمات المذهب المالكي : اعتماد علي عمل أهل المدينة – اعتماد علي المصالح المرسلة و سد الذراثع و تعمقه فيهما .
* و من أصحاب مالك بن انس الاصبحي ( عبد الرحمن بن القاسم و عبد الله بن وهب ) و ابرز علمائه ( ابن عبد البر - الباجي – القاضي )
* رتب الشافعي مصادره : القرآن الكريم – السنة النبوية – الإجماع – قول الصحابي – القياس .
* من مؤلفات الإمام عبد الله محمد بن إدريس : (الرسالة – الأم في الفقه .) / من أصحابه ( المزني – البويطي – الشيرازي – الغزالي – النووي )
* رتب الحنابلة مصادر التشريع : القرآن الكريم – السنة النبوية – الإجماع – فتاوى الصحابة .
* من أصحاب الحنبلي ( ابنه عبد الله و صالح ) ابرز علمائه ( الخرقي – أبو يعلى – ابن قدامه )
* سمات المذهب الظاهري ( داود بن علي بن خلف ) : تمسك الظاهرية بالنصوص و رفضوا الرأي و المصادر المنبثقة منه – لم يأخذوا بالإجماع بإطلاق بل اكتفوا بإجماع الصحابة .
* المذهب الاباضي ( جابر بن زيد ) ينسب إلي ( عبد الله بن اباض التميمي ) / رتب الاباضية مصادر التشريع كما يلي : القرآن الكريم – السنة النبوية – الإجماع – القياس .
* أشهر علماء الاباضية : جابر بن زيد الازدي – أبو عبيدة مسلم بن أبي كريمة – ضمام بن السائب .
* المذهب الجعفري ( الإمام جعفر الصادق –بن محمد الباقر )/ رتب علماء المذهب مصادره كما يلي : القرآن الكريم – السنة النبوية – الإجماع – ضيقوا الأخذ بالرأي كالقياس و الاستحسان و المصالح المرسلة . / أشهر علماء المذهب : أبو جعفر بن يعقوب – أبو جعفر بن محمد
آداب الخلاف :
* موقف المؤمن من آراء العلماء : الاستفادة من الثروة الفقهية – احترام آراء العلماء – تقديم الدليل الصحيح من القرآن و السنة – عدم إجبار الناس علي رأي واحد – التخلق بأخلاق العلماء عند الاختلاف من السماحة .
آداب الحوار :
* علل : يحرص المسلم علي كف اللسان و ضبطه ؟؟ لأنه أهم جوارح الإنسان نفعا إذا صلح .
* صفات المحاور : يزن كلامه بميزان الشرع – الإخلاص – التحلي بالأخلاق الحميدة – المرونة في الحوار- تجنب الفحش في القول – نبذ الغضب و الانفعال – اللين و الحكمة في الخطاب – التحدث بما يعلم – احترام الطرف الأخر – توضيح المضمون – اعتدال الصوت – التفريق في المناقشة بين الفكرة و صاحبها – طن الخير بالمسلم – الوسطية في الأمور كلها .
* آداب الاستماع : حسن الاستماع – اللباقة في الإصغاء – عدم الانصراف عن المتحدث أثناء حديثة و الإقبال بالوجه – النظر إلي المتكلم – الوعي لما يقول .
* من فوائد حسن الصمت و الإصغاء : انه خطوة نحو الكلمة الصائبة لاختيارها – يزيد العلم و يعلم المرء الحلم – الصمت بريد السلامة – هو أدب عظيم تقول عنه العرب .
* آفات الحوار : الخلط بين الموضوع و الشخص – تدني لغة الحوار بالسب – الاعتقاد بان رأيك صواب لا يحتمل الخطأ – الخوف و الخجل و المجاملة – اللغو الذي اعتبر الله عز وجل تركه من دلائل فلاح المؤمن – التدخل فيما لا يعني – مجاراة السفهاء في ما يقولون – التسرع في إصدار الأحكام و إشاعتها .
* آثار انتشار الشائعات في المجتمع : انتشار الفساد – انتشار ظلم الآخرين .
سورة الأحزاب 3 :
* ( أسرحكن : أطلقكن ) – ( يقنت : يطع ) – ( تخضعن بالقول : ترقيق الكلام ) – ( تبرج الجاهلية : تتزين و تخرجن متبخترات كنساء الجاهلية ) –
( الرجس : الأدناس و الرذائل )
* سبب نزول الآية : بعد أن وسع الله علي المسلمين بعد غزة بني قريظة طالبت نساء النبي ( ص) أن يوسع عليهن النفقة مثل نساء المهاجرين .
الخط العربي و الزخرفة الاسلامية :
* بعض أنواع الخطوط : الديواني – الفارسي – الأندلسي – ألمصحفي – الرقعة .
* بعض أسماء الخطاطين : مير علي التبريزي – عبد الكريم الخوارزمي – الشاه محمد النيسابوري – هاشم محمد بغدادي – سلطان محمد نور
* عبر بأسلوبك عما تجده من آيات الجمال في المصحف ؟؟ الأشكال الهندسية للإطار حول الآيات و السور و علامات تقسيم الحزب و الآيات بحيث يضفي للآيات جمالاً يناسب كلام الله تعالي .



السنة النبوية مصدر التشريعات :
* مصادر التشريع : هي منابع و الأصول التي يعتمد عليها المجتهد في استنباط الأحكام التشريعية .
* علل : النهي عن كتابة غير القرآن عنه كان في أول الإسلام ؟؟ حتى لا يختلط القرآن بغيره .
* إذن الرسول ( ص ) للصحابة كتابة الحديث ؟؟ بين القرآن و حديث النبي .
الأقليات المسلمة 1 :
* الأقليات : يقصد بها مجموعة من السكان تعيش بين مجموعات أكبر منها في العدد و تختلف في الانتماء العرقي أو الغوي أو الديني و الأقلية في التعريف الدولي الحديث هي فئة من الإفراد الذين يتميزون عن بقية إفراد المجتمع عرقيا أو قوميا أو دينيا أو لغويا ، و هم يعانون من نقص نسبي في القوة و يتعرضون لبعض أنواع الاضطهاد و التميز .
* أنواع الأقليات :
- الأقليات العرقية : كالبربر في المغرب و الجزائر و الأكراد في العراق .
- الأقليات الدينية : كالأقباط في مصر و المسلمين في الصين و اليهود في روسيا .
- الأقليات المذهبية : كالكاثوليك في الولايات المتحدة و الشيعة في لبنان و السنة في إيران .
* من أسباب انتشار الأقليات المسلمة في العالم : اعتناق الإسلام – هجرة بعض المسلمين إلي ارض غير مسلمة – احتلال ارض المسلمين .
* الأقلية الدينية : الاختلاف في الدين .
* الأقلية المذهبية : الاتفاق علي الدين و الاختلاف في المذهب .
الأقليات المسلمة 2 :
* الأقليات المسلمة في أفريقيا : عددهم ما يقارب 25 مليون يتوزعون عل نحو 13 دولة و يوجدون في جزر كثيرة منها ( جزر الكناري – الرأس الأخضر – جزر الازور ) ( زامبيا 2% - انجولا 15% - ليبريا 30% - غانا 30% - غينيا الاستوائية 35% ) .
* ثلاث مشكلات أساسية تواجه الأقليات المسلمة في أفريقيا : السيطرة الاستعمارية – التخلف في التعليم و التنمية البشرية – مشاكل الفقر و الحروب الأهلية .
* ثلاث دول في وسط أفريقيا توجد بها أقليات مسلمة : انجولا – زامبيا – غينيا .
الأقليات المسلمة 3 :
* مشكلات الأقليات المسلمة في أوروبا و أمريكا فيمكن إجمالها في : مواجهات التطرف و التعصب التي يتعرض لها المسلمون من حين إلي آخر – مشكلة الهوية الإسلامية و الخوف عليها من الذوبان في الثقافة الغربية – ضعف الإمكانيات و الموارد لدي الأقليات المسلمة و قلة الدعاة المتخصصين – الاختلافات السياسية و المذهبية بين الأقليات المسلمة و غياب الوحدة و التضامن .
* من القرارات الفعلية في الهيئات الإسلامية : مؤتمر القمة الإسلامية – ورابطة العالم الإسلامي - .
* حلول مقترحة لمشاكل الأقليات المسلمة : التضامن و التعاون الإسلامي – القبول بالتعددية و احترام الرأي الأخر – دعوة الأقليات في كل بلد – دعوة الحكومات لعدم استخدام الأقليات – إبراز حقيقة الإسلام و مبادئه إمام المجتمع الدولي .
* الأسباب التي تؤدي إلي ضعف الأقليات المسلمة في أوربا و أمريكا : الاختلافات السياسية و المذهبية – غياب الوحدة و التضامن – تجاهل الدولة الإسلامية و عدم تحملها المسؤولية تجاههم .
* ما أوجه التشابه و الاختلاف بين مشاكل المسلمين في كل من أفريقيا و آسيا و أوروبا ؟؟
وجه المقارنة
آسيا
إفريقيا
أوروبا
التشابه
الاختلافات السياسية و المذهبية و ضعف الإمكانيات
الاختلاف
النزاع مع الهندوس و غيرهم
استعمار و الحروب الأهلية
موجات التطرف التي يتعرضون لها ، الخوف علي ذوبان الهوية الإسلامية في الثقافة الغربية

الأحاديث المقررة :
(1) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول (ص) : (( إن مما يلحق المؤمن من عمله و حسناته ، بعد موته ، علما علمه و نشره ، وولداً صالحاً تركه ، و مصحفاً ورثه ، أو مسجداً بناه ، أو بيتاً لابن السبيل بناه ، أو نهراً أجراه ، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته و حياته ، تلحقه من بعد موته )) ((( العلماء ورثة الأنبياء )))
(2) قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله علي من تاب )) . ((( الاستعفاف )))
(3) عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى عليه وسلم : (( ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل ، خيراً له من امرأة صالحة : إن أمرها أطاعته ، و إن نظر أليها سرته ، و إن أقسم عليها أبرته ، وإن غاب عنها حفظته في نفسها و ماله )) . ((( الزواج )))
(4) قال رسول (ص) : (( من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة ، قال أبو بكر رضي الله عنه : قال رسول الله ، إن أحد شقي إزاري يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لست ممن يصنعه خيلاء )) . ((( اختلاف العلماء )))
(5) قال رسول الله صلى اله عليه وسلم : (( لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ، و لا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه )) . ((( أدب الحوار ))) .








الآيات المقررة :
يا أيها النبي اتق الله و لا تطع الكافرين و المنافقين إن الله كان عليما حكيماً (1) و اتبع ما يوحى إليك من ربك إن الله كان بما تعملون خبيراً (2) و توكل علي الله وكفي بالله وكيلاً (3) ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه و ما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم و ما جعل أدعيائكم أبنائكم ذلكم قومكم بأفواهكم و الله يقول الحق و هو يهدى السبيل (4) ادعهم لأبآئهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا ءاباءهم فإخوانكم في الدين و مواليكم و ليس عليكم جناح فيما أخطأتم به و لكن ما تعمدت قلوبكم و كان الله غفوراً رحيماً (5) النبى أولى بالمؤمنين من أنفسهم و أزواجه أمهاتهم و أولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين و المهاجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذالك في الكتاب مسطوراً ( 6)و إذ أخدنا من النبيين ميثاقهم و منك و من نوح و إبراهيم و موسى و عيسى ابن مريم و أخذنا منهم ميثاقا غليظاً (7) ليسأل الصادقين عن صدقهم (8) يا أيها الذين امنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها و كان الله بما تعملوا بصيرا (9) إذ جاءوكم من فوقكم و من أسفل منكم و إذ راغت الأبصار و بلغت القلوب الحناجر و تظنون بالله الظنونا (10) هنالك ابتلى المؤمنون و زلزلوا زلزالا شديدا (11) و إذ يقول المنافقون و الذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا (12) و إذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا و يستئذن فريق منهم النبى يقولون إن بيوتنا عورة و ما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا (13) و لو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لأتوها و ما تلبثوا بها غلا يسيرا (14) و لقد كانوا عاهدوا الله من قبل لايولون الأدبار و كان عهد الله مسئولا (15) قل لن ينفَعكم الفرار إِن فَررتم من الموت أو القتل وإِذا لا تمتعون إِلا قَليلا (16) قل من ذَا الذي يعصمكم من الله إِن أراد بِكم سوءًا أَو أراد بِكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا (17) قَد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إِلينا ولا يأتون البأس إِلا قليلا (18) أشحة عليكم فإِذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إِليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت فإِذا ذهب الخوف سلقوكم بِألسنة حداد أشحة على الخيرِ أولئك لم يؤمنوا فأحبطَ الله أعمالهم وكان ذلك على الله يسيرًا (19) يحسبون الأَحزاب لم يذهبوا وإن يأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنْبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُمْ مَا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا (20) لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (22) مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (24) وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا (25) وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا (26) وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (27) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28) وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآَخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (35)








منقول من احدى المنتدديات التعليمية
لا تنسوا ان تعدوا لصاحب العمل و لمن ساهم بنشره ..

بالتوفيق



الملفات المرفقة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مشكور أخوي بس ممكن أتخلي على شكل ملف




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بالمرفقات


بالتوفيق




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لو سمحت اخوي
هذا التلخيص مال الفصل الاول انا بغيت مال الفصل الثاني




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بغلق الموضوع لعدم تشتيت الاعضاء ..سيتم فتح الموضوع ف وقت لاحق




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :