عنوان الموضوع : تقارير لدروس التربية الإسلامية للفصل الأول و الثاني والثالث للصف التاسع
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقدم لكم تقارير لدورس التربية الإسلامية


الفصل الأول :

الدين النصيحة || سورة يس (1) || العدل في الإسلام || أحكام المد || السنة النبوية || الرياء || النفاق || الزكاة || يوميات الحاج || سورة يس (2)

وهذا جزء من المحتوى :



الدين النصيحة

النصيحة في الدين مكانتها عظيمة، ومنزلتها عند الله عالية رفيعة، وحاجة الإنسان، كل إنسان للنصح لا تقل عن حاجته إلى الطعام والشراب و الهواء، لذلك حصر رسول الله صلى الله عليه وسلم كل الدين فيها فقال: "الدين النصيحة" ثلاثاً، لأنها بها قوامه و صلاحه؛ وعندما قيل له: لمن يا رسول الله؟ قال: "لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم."ولهذا عُدَّ هذا الحديث من جملة الأحاديث الأربعة التي تجمع أمر الإسلام؛ قال الخطابي: "معنى الحديث قوام الدين وعماده النصيحة، كقوله الحج عرفة".حكم النصيحة لكل مسلم الوجوب وإن لم يسأله، وقد قال بعضهم وجوب النصح يتوقف على السؤال، لقوله صلى الله عليه وسلم: "وإذا استنصحك فانصح له"، وهو يعد من حقوق المسلم على أخيه المسلم. ووجوبها آكد من ولاة الأمر، علماء و حكام نحو رعاياهم ، لما صح عنه صلى الله عليه وسلم: "ما من أمير يلي أمر المسلمين ثم لا يجتهد لهم وينصح إلا لم يدخل الجنة معهم."1
والنصيحة لله، ولرسوله، ولكتابه تكون بالإيمان والتصديق والعمل بما جاء عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، والإنتهاء عما نهيا عنه، والذب والدفاع عن الله وكتابه ورسوله، وإزالة الشبه، وتعليم الناس ما جهلوا من ذلك؛ والنصيحة لله، ولرسوله، ولكتابه في حقيقتها نصح لأنفسنا، وتزكية وتطهير لها.



يتبع بالمرفق




الفصل الثاني :

|| آداب الدعاء || منزلة السنة النبوية || آداب السفر || مشكلة الفقر في العالم الإسلامي || سورة يس (3) || مراحل تطور رسم المصحف || المؤولية و المحاسبة || تدوين السنة 1+2 || سورة يس (4) || أدلة وحدانية الله تعالى ||

جزء من المحتوى :



آداب الدعاء

رد المظالم مع التوبة والبعد عن المعاصي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال
الوضوء يستحب قبل الدعاء إن تيسر ، ويتحين أوقات الإجابة
استقبال القبلة
البدء بحمد الله والثناء عليه ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
حضور القلب في الدعاء والجزم فيه والإيقان بالإجابة
رفع اليدين وخفص الصوت بين المخافتة والجهر
الإلحاح في الدعاء وتكريره ثلاثاً والعزم في المسألة
عد م الدعاء عى الأهل والمال والولد وعد م الدعاء بإثم أو قطيعة رحم
عد م تكلف السجع في الدعاء وعد م الأعتداء فيه
الدعاء بالجوامع من الدعاء
التوسل بأسماء الله الحسنى وصفاته العليا أو بعمل صالح
التضرع والخشوع والرغبة والرهبة والإنكسار بين يدي الله تعالى
أن يختم بحمد الله تعالى والثناء عليه ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
عدم استعجال الإجابة
الدعاء في الرخاء والشدة

________________________________________
بعض الأوقات التي ترجى فيها إجابة الدعاء
في الثلث الأخير من الليل ، ساعة من كل ليلة
عند الأستيقاظ من الليل والدعاء بالمأثور في ذلك
عند النداء للصلوات المكتوبة ، بين الأذان والإقامة
في السجود ، دبر الصلوات المكتوبة
ساعة الجمعة وأرجح الأقوال أنها أخر ساعة من عصر الجمعة وقد تكون ساعة الخطبة والصلاة
يوم وليلة الجمعة ، عند إفطار الصائم ، ليلة القدر
في شهر رمضان ،يوم عرفة ، عند نزول الغيث



يتبع بالمرفق




الفصل الثالث :

الرسول صلى الله عليه وسلم معلما ومربيا || سورة يس (5) ||سعيد بن جبير || أم عماره رضي الله عنها || سورة يس (6) || حرية الاعتقاد || موقف الإسلام من التعصب ||



الرسول صلى الله عليه وسلم معلما ومربيا

{ يتلوا عليكم ءايته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة} . هديتنا لسبيل الحق نسلكه مسّكتنا حبل هدى غير منصرم أنت الإمام الذي نرجو شفاعته وأنت قدوتنا في حالك الظلم كان صلى الله عليه وسلم مربيا كملت مناقب المربي فيه، فهو رفيق في تعليمه ويقول:" إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف" أخرجه البخاري 6927 ومسلم 2593 عن عائشة رضي الله عنها. ويقول:" ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه" أخرجه مسلم 2594 عن عائشة رضي الله عنها. وكان يصل الى قلوب الناس بألين السبل حتى قال فيه ربه عز وجل:{ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ } آل عمران 159. فهو أعظم من تمثل خلق القرآن، فتجده القريب من النفوس، الحبيب الى القلوب. جاءه أعرابي فقال في التشهد: الله ارحمني ومحمدا ولا ترحم معنا أحدا، فقال له صلى الله عليه وسلم:" لقد حجرت واسعا" أخرجه البخاري 6010 عن أبي هريرة. أي أنه ضيّق رحمة الله التي وسعت كل شيء، ثم قام الأعرابي فبال في طرف المسجد، فأراد الصحابة ضرب الأعرابي، فمنعهم صلى الله عليه وسلم ودعا بدلو من ماء فصبّه على بول الأعرابي، ثم دعا الأعرابي برفق ولين وحسن خلق فقال:" إن هذه المساجد لا يصلح فيها شيء من الأذى والقذر، وإنما هي للصلاة والذكر وقراءة القرآن" أخرجه مسلم 285 عن أنس بن مالك رضي الله عنه. فذهب هذا الأعرابي الى قومه لما رأى منا لرفق واللين، فدعاهم الى الإسلام فأسلموا. وجلس معه صلى الله عليه وسلم غلام على مائدة الطعام، فأخذت يد الغلام تطيش في الصحفة، فما نهره ولا زجره وإنما قال له برفق:" سمّ الله وكل بيمينك وكل مما يليك" أخرجه البخاري [ 5376، 5378] ومسلم 2022 عن عمر ابن أبي سلمة رضي الله عنه. ودخل


يتبع بالمرفق



اعتذر عن عدم توفر بعض الدروس من ضمن التقارير
ودمتم بود ،،
بنت العين 2



الملفات المرفقة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اختي جزاك الله كل خير على هذا المجهود الرائع

وفي ميزان حسناتك انشااءلله




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

وياك آميين
ومشكور ع المرور الرائع
منور




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :