عنوان الموضوع : ورقــــة عمــل من هدي السنـــة.. في الامارات
مقدم من طرف منتديات بيت الامارات النسائي


اهلين

اشحالكمـ


ابغى ورقه عـــمل درس (من هدي السنه)...



بلييييييييييييييز




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اوكي على عيني و راسي




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

من هدي السنة

أجيبي عن الأسئلة التالية :-

1- ما أثر الحسد في الناس ؟_________________________________________________ ___

2- ما العمل الخير الذي يأخذه العبد من دنياه لاخرته؟______________________________________

3- ما الحسد الذي رضيه الرسول (ص) ؟ _____________________________________________

4- ذكر الحديث الشريف صفتين يمكن للمرء أن يحسد أخاه المسلم ، أذكرهما؟

__________________________________________________ ____________________

__________________________________________________ ____________________



















عتاع8ال




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا شكر على واجب




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

إن الحديث عن صبره عليه الصلاة والسلام ،


هو في حقيقة الأمر حديث عن حياته كلها ،

وعن سيرته بجميع تفاصيلها وأحداثها ،

فحياته صلى الله عليه وسلم كلها صبر ومصابرة ، وجهاد ومجاهدة ،

ولم يزل عليه الصلاة والسلام في جهد دؤوب ، وعمل متواصل ،

وصبرٍ لا ينقطع ، منذ أن نزلت عليه أول آية ،

وحتى آخر لحظة في حياته .

لقد عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم طبيعة ما سيلقاه في هذا الطريق ،

منذ اللحظة الأولى لبعثته ، وبعد أول لقاء بالملك ،

حين ذهبت به خديجة رضي الله عنها إلى ورقة بن نوفل ،

فقال له ورقة : يا ليتني كنت حياً إذ يخرجك قومك ،

فقال له عليه الصلاة والسلام : ( أو مخرجي هم ؟ ) ،

قال : نعم ،

لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي .

فوطن نفسه منذ البداية على تحمل الصد والإيذاء والكيد والعداوة .

ومن المواقف التي يتجلّى فيها صبره عليه الصلاة والسلام ،

ما تعرض له من أذى جسدي من قومه وأهله وعشيرته

وهو بمكة يبلغ رسالة ربه ،

ومن ذلك ما جاء عند البخاري

أن عروة بن الزبير سأل عبد الله بن عمرو بن العاص

عن أشد شيء صنعه المشركون بالنبي صلى الله عليه وسلم ؟

فقال : بينا النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في حجر الكعبة ،

إذ أقبل عقبة بن أبي معيط ، فوضع ثوبه في عنقه فخنقه خنقا شديدا ،

فأقبل أبو بكر حتى أخذ بمنكبه ،

ودفعه عن النبي صلى الله عليه وسلم ،

وقال : أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله ؟ .

وفي يوم من الأيام كان عليه الصلاة والسلام يصلي عند البيت ،

وأبو جهل وأصحابٌ له جلوس ،

فقال بعضهم لبعض: أيكم يجيء بسلى جزور بني فلان

فيضعه على ظهر محمد إذا سجد ، فانبعث أشقى القوم فجاء به ،

فانتظر حتى سجد النبي صلى الله عليه وسلم فوضعه على ظهره بين كتفيه ،

فجعلوا يضحكون ويميل بعضهم على بعض ،

ورسول الله صلى الله عليه وسلم ساجد لا يرفع رأسه ،

حتى جاءته فاطمة فطرحت عن ظهره الأذى .

وأشد من ذلك ، الأذى النفسي المتمثّل في ردّ دعوته وتكذيبه ،

واتهامه بأنه كاهن وشاعر ومجنون وساحر ،

وادعاء أن ما أتى به من آيات ما هي إلا أساطير الأولين ،

ومن ذلك ما قاله أبوجهل مستهزئا : اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك

فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم فنزلت :

{ وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون

وما لهم أن لا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام }

( الأنفال : 33 – 34 ) ،

وروى البخاريفي صحيحه



أن امرأة من المشركين جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم

فقالت له : يا محمد إني لأرجو أن يكون شيطانك قد تركك ؛

لم أره قربك منذ ليلتين أو ثلاثا .

فأنزل الله عز وجل : { والضحى والليل إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى }

( الضحى : 1 – 3 ) ،

وكان أبو لهب يتْبَع النبي صلى الله عليه وسلم في مجامع الناس وأسواقهم ،

ويكذّبه ، بينما كانت امرأته أم جميل تجمع الحطب والشوك وتلقيه في طريقه .

وقد حدَّث صلى الله عليه وسلم عن موقف من مواقف الأسى والكرب ،

حين يبلغ بالإنسان الحد أن ينسى نفسه وهو في غيبوبة الهم والحزن ،

وذلك بعد أن ضاقت عليه مكة فخرج إلى الطائف يطلب النصرة ،

فقد روى البخاري ومسلم أن عائشة رضي الله عنها

سألت النبي صلى الله عليه وسلم يوماً

فقالت : هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد ؟

قال : ( لقد لقيت من قومك ما لقيت ، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة ،

إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل ابن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت ،

فانطلقت وأنا مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ،

فرفعت رأسي ، فإذا أنا بسحابة قد أظلتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ،

فناداني فقال : إن الله قد سمع قول قومك لك وما ردوا عليك ،

وقد بعث إليك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم ،

فناداني ملك الجبال فسلم علي ،

ثم قال : يا محمد فقال : إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم :

بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا ) .

ويبلغ الأذى قمته فيُحاصر صلى الله عليه وسلم ثلاث سنوات

في شعب أبي طالب ، وتهجم عليه الأحزان المتوالية ،

فيفقد زوجته خديجة التي كانت خير ناصر ومعين بعد الله عز وجل ،

ثم يفاجأ بموت عمه الذي كان يحوطه ويدافع عنه ،

ويضاعف حزنه أنه مات على الكفر ،

ثم يخرج من بلده مهاجراً بعد عدة محاولات لقتله واغتياله ،

وفي المدينة يبدأ عهداً جديدا ًمن الصبر والتضحية ، ،

وحياة فيها الكثير من الجهد والشدة ، حتى جاع وافتقر ،

وربط على بطنه الحجر ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم :

( قد أُخفت في الله وما يخاف أحد ، ولقد أوذيت في الله وما يُؤذى أحد ،

ولقد أتت عليّ ثلاثون من بين يوم وليلة ومالي ول بلال طعامٌ يأكله ذو كبد ،

إلا شيء يواريه إبط بلال ) رواه الترمذي .

وما بدر وأحد والأحزاب وتبوك وحنين وغيرها من غزواته وسراياه

التي بلغت مائة غزوة وسرية ،

إلا صفحات مضيئة من صبره وجهاده صلى الله عليه وسلم ،

ولم يكن يخرج من غزوة إلا ويدخل في أخرى ، حتى شُجَّ وجهه الشريف ،

وكسرت رباعيته ، واتهم في عرضه ، ولحقه الأذى من المنافقين وجهلة الأعراب ،

بل روى البخاري عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه

أنه قال : قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم قسمة ،

فقال رجل من الأنصار : والله ما أراد محمد بهذا وجه الله ،

قال ابن مسعود : فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته ،

فتمعر وجهه وقال : ( رحم الله موسى ، لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر ) .

ومن المواطن التي صبر فيها النبي صلى الله عليه وسلم ،

أيّام موت أولاده وبناته ، حيث كان له من الذرية سبعةٌ ،

توالى موتهم واحداً تلو الآخر حتى لم يبق منهم إلا فاطمة رضي الله عنها ،

فما وهن ولا لان ، ولكن صبر صبراً جميلاً ،

حتى أُثر عنه يوم موت ولده إبراهيم قوله:

( إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا

وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ) .

ولم يكن صبر النبي صلى الله عليه وسلم مقتصراً على الأذى والابتلاء ،

بل شمل صبره على طاعة الله سبحانه وتعالى حيث أمره ربّه بذلك

في قوله : { فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل } ( الأحقاف : 35 ) ،

وقوله : { وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها } ( طه : 132 ) ،

فكان يجتهد في العبادة والطاعة حتى تتفطّر قدماه من طول القيام ،

ويكثر من الصيام والذكر وغيرها من العبادات ،

وإذا وكان شعاره في ذلك : أفلا أكون عبدا شكورا ؟

لقد كانت وقائع سيرته صلى الله عليه وسلم مدرسة للصابرين ،

يستلهمون منها حلاوة الصبر ،

وبرد اليقين ،

ولذة الابتلاء في سبيل الله تعالى .




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

تسلمين ويا ريت احبك
















تقبلين صح





هبا ما قصرت

بالتوفيق





شكراا





يڛڵمٍۅ عڵى آڵطرح ツ